الرئيسيةالمنصة الدولية زووممكتبة الفيديومنظمة همسة سماءنشاطات
المنصة الدولية همسة نت تقدم “برنامج جسور الصحة والمعرفة ” مع فاطمة الدكتورة فاطمة اغبارية والبروفيسور فؤاد عودة
ضيف اللقاء الدكتور عماد حسين
يُؤثّر الانتشار الكبير لمتحوّر “أوميكرون” لفيروس كورونا الجديد، الذي رُصد لأول مرة في جنوب أفريقيا، على معظم البلدان، ويُكرّس غيابالعدالة بين الدول المتقدمة والنامية. وتتصرّف الدول الغنية بأنانية، من خلال تركيز اللقاحات المضادة لكورونا في مجتمعاتها، ما دفع الخبراءإلى التحذير من خطورة الأمر ، باعتبار أنّ ترك الدول النامية من دون لقاحات لن يؤدي إلى الحد من الوباء.
وفيما ينشغل العالم والأطباء والخبراء بالبحث عن تفاصيل المتحور الجديد من كورونا الذي وصف بالمقلق، تساءل الآلاف من المتابعينلمستجدات الوباء عن سبب تسميته بـ“أوميكرون“.
ماذا يعني “Omicron”؟
إلا أن سر التسمية التي أطلقتها أمس منظمة الصحة العالمية على المتحور الجديد متعدد الطفرات، بسيط جدا على مايبدو.
فعبارة أوميكرون تعني “حرف o” باليونانية، والحرف الخامس عشر في أبجديتها.
أما لماذا أطلق هذا الحرف على السلالة المستجدة، فالجواب سهل أيضا.
الأبجدية اليونانية
إذ اعتادت المنظمة التابعة للأمم المتحدة منذ ظهور كوفيد 19 أواخر العام 2018 على استخدام أحرف من الأبجديةاليونانية، كـ“ألفا وبيتا وغاما ودلتا“، من أجل تسمية المتحورات التي طفت إلى السطح.
عن هذا الموضوع دعوني أرحب بالبروفيسور فؤاد عودة البروفيسور فواد عودة الذي يرافقني واياكم كل ثلاثاءلمناقشة كل مايختص بالصحة
.محاضر في جامعة روما و جامعة بافية
رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق الأوسطية
رئيس نقابة الاطباء من أصل أجنبي في ايطاليا
رئيس جالية العالم العربي في ايطاليا
مؤسس الأتحاد الدولي لأبناء عرب 48 في داخل وخار البلاد
رئيس الشرف الفخري لمؤسسة الإبداع الفلسطيني الدولية
الرئيس العلمي والطبي لوكالة إعلام ايطاليا
عضو لجنة الخبراء و لجنة الصحة
العالمية في رابطة نقابات الأطباء الإيطالية الحكومية
عضو في المجلس الإداري لنقابة الأطباء الإيطالية الحكومية في ايطاليا و مسؤول عن العلاقات الخارجيه و العلاقات مع المجالس
اخصائي أمراض العظام و مدير صحي لأربع مراكز طبية و لعلاج أمراض العظام
وضيف الحلقة لهذا اليوم الدكتور عماد صالح حسين الخبير تطوير مؤسسات تنظيمية ، يتمتع بمستوى عالٍ من الاحتراف في إدارةالمشاريع والبرامج ، والتطوير التنظيمي ، منذ 18 عامًا من بناء وإعادة تنظيم المؤسسات (الدولية والوطنية) ، والتخطيط الاستراتيجي ،وصياغة السياسات والإجراءات المالية والإدارية ، وإعادة التنظيم وإعادة توزيع الموارد البشرية حسب الاحتياجات الاستراتيجية للمنظماتوكفاءات الموظفين ومهاراتهم ومؤهلاتهم وخصائصهم الشخصية. محترف في تصميم وإعادة تصميم الهيكل التنظيمي والسياساتوالإجراءات. لديه خبرة طويلة في التنمية الاقتصادية والتنمية الاجتماعية والصحة. خبرة مهنية في جمع التبرعات ، العلاقات الدولية ،المنظمات الدينية ، بناء القدرات ، إدارة دورة المشروع ، باحث معتمد في القضايا الاجتماعية والاقتصادية ، باحث معتمد في السياسةالاجتماعية والاقتصادية ، خبرة طويلة في المناصرة على المستويين الوطني والدولي باستخدام جميع استراتيجيات المناصرة
ما هي إجراءات وزارة التعاون الدولي لمواجهة جائحة كورونا؟
ما هو نوع سلالة “أوميكرون” (Omicron) الجديدة من فيروس كورونا؟ ولماذا العلماء بالذعر ؟ وماذا قالت منظمة الصحة العالمية عنها؟ ومامواصفات أوميكرون مقارنة مع السلالات “المتغيرات” الأخرى؟
هل يكون فيروس كورونا اوميكرون محفزًا للتعاون العالمي؟
ما هي اهمية التعاون الدولي في موضوع الصحة وكيف يمنع هذا التعاون من انتشار كورونا 19 ومشتقاته ؟
س. الى اي مدى حقق التعاون الدولي في الصحة انجازات لخدمة المجتمعات الشرق أوسطية..أو ما يسمى دول العالم الثالث.؟
الامراض والأوبئة منذ أن وجدت الخلائق على سطح الأرض برأيك ما المطلوب لمواجهة الأخطار التى أضحت واقعآ يعيشة الإنسان وما يحيطبه من أجل أن يعمر الكون بصحة مستدامة؟
من خلال المتابعة فيما يتعلق بمرض كوفيد 19المستجد وجدنا من الناس الذين تناولوا الثلاثة جرعات أصابهم المتحورهل يعني أن اللقاحاتغير كافية لمواجهة الظاهرة المستجدة؟
على ذكر التعاون بين الدول في المجال الصحي وأن الطب رسالة إنسانية قبل أن تكون مهنة ما سبب ارتفاع أسعار الأدوية في دولالعالم الثالث.وارتفاع اجر كشفية الأطباء مع أن الجميع يتبرع لدول العالم الثالث بصفتها دول فقيرة؟
أزمة فيروس كورونا المستجد: ما هو مستقبل المساعدات التنموية؟
اذا ما ذهبنا لصعيد السياسات كيف ستتصدى التعاون الدولي لفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19؟
من شأن العواقب الاجتماعية والاقتصادية للجائحة التأثير على الضعفاء أكثر من غيرهم. ومن ذلك مخاطر انتقال العدوى، التي ترتفع بينغير القادرين على تطبيق التباعد الاجتماعي على وجه الخصوص، مثل سكان الأحياء العشوائية بالمدن، ونزلاء المؤسسات، بالإضافة إلىالفئات التي لا تملك ترف الإقدام على التباعد من الناحية الاقتصادية كيف للتعاون الدولي التصدي لتفاقم جوانب الضعف الموجودة مسبقا،ودعم الفئات المهددة في سبل كسب أرزاقها ؟
ما هي نسبة عودة المرض لنفس الشخص الذي تعافى منه؟
حتى الآن رغم الحجر الصحي والإجراءات المتخذة في العديد من الدول، لماذا لا نزال نشهد ارتفاعا في أعداد الإصابات؟
هل يساعد الحوار الاجتماعي في صياغة الاستجابة لأزمة كورونا والحد من تأثيرها على سوق العمل؟