أخبار عالميهالرئيسية

الدنمارك خالد ابو الامين كرس وقته لخدمة الجميع دون ان بنتظر كلمة شكر له من احد

يقولون أن الناس بأصنافها أجناس.. ذهب وفضة ونحاس.. لكن لكن بحق شخصية خالد ابو الامين التي نتحدث عنها  تحمل قلبا  كأنه  ألماس.
تتسابق الكلمات و الحروف للتعبير عن مدى  إخلاص السيد خالد ابو الامين  لكلّ الجاليات فتراه يشارك الناس أفراحها وأتراحها ينقل هموهم ومعاناتهم  يشاركهم الفرح ينقل عبر وسائل التواصل الاجتماعي  كل اخبار الجاليات  فإذا كان هناك. قرح بشارك وهو  شاعر فنان زجال يزف العريس وكأنه ابنه  يفرح لفرح الناس ويحزن لحزنهم تراه ان مات إنسان يسارع لاخبار الناس بالمشاركة وذلك لطبيعة التوزيع الديموغرافي للناس في اوروبا ويذهب لينقل صلاه الجمعة  وبنشرها مباشر  بامكانيات بسيطة تلفون ومايكرفيون .

خالد ابو الامين ليس ككل الناس فبقلبه  الماس احب الناس في المهجر من جميع الاجناس  يأمل ان بكون ما يقدمه بالمجان   سبباً في تقدّمه  ونجاحه،  كي يساند ويدعم الناس ، انه حكاية صمود ، فمهما حاولت الجاليات ان توفّيه  حقّه لا تستطيع  فهو رجل قدم الكثير ولَم يقدم له  من يخدمهم حتى ولا الشيء اليسير ومع هذا  فمكانتهم لم تتغير في قلب ابو الامين ، لهذا نقدّم له  أجمل الكلمات الشكر  على مايقدمه من خدمة للجاليات في المهجر

انسان كهذا الا يستحق الدعم والتشجيع

فيديو زجل من أشعار وصوت خالد ابو الامين  

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق