اقلام حرة

“يدافع …عن التحديث في مؤتمرات التنظيم التي أصبحت في الآونة الأخيرة مكاناً رائعا للتثاؤب “(أ.د. حنا عيسى)

ندما أجد سياسياً واحداً يعترف أنه دخل المعترك السياسي لمصلحته الخاصة ومجده الشخصي أولاً ،وليس حباً بالمساكين والفقراء والطبقات الكادحة ، سأدعمه لصدقه النادر ..لهذا السبب ، لا ترفع صورة سياسي حي ..ارفع صورة من استشهد ، لأن الشهداء ليس لديهم وقت للتراجع عن مواقفهم ووعودهم. . ومثال على ذلك ،  رأيت وأنا أسير في أحد المقابر ضريحا كتب على شاهده هنا يرقد الزعيم السياسي والرجل الصادق ، فتعجبت كيف يدفن الاثنان في قبر واحد ..وعلى ضوء ما ذكر أعلاه ، لا تصدق الفقيه المسيس و لا تثق بالسياسي المتفيقه الأول كاذب و الثاني مراوغ).

   

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق