الرئيسيةالمنصة الدولية زووممكتبة الفيديومنظمة همسة سماءمنوعات

بالفيديو المنصة الدولية همسة نت. الدنماركية وعبر برنامج. لقاء السبت الدكتورة فاطمة ابو واصل اغبارية تستضيف الدكتور عبد اللطيف عزب

استضافت الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية وعبر برنامج لقاء السبت ضبفي الدكتور عبد اللطيف عزب

الدكتور عبد اللطيف  حاصل على الدكتوراة في كيمياء الأدوية من الجامعة العبرية. وباحث  بعلم ألنباتات الطبية ، محاضر في موضوع  الكيمياء، ومعلم  لمادة العلوم فيمدرسة اعدادية، صحفي في جريدة هارتس، محلل سياسي، وناشط اجتماعي وسياسي.

حاوته حول  موضوع “الايديولوجيا السياسية”

.أين تبتدأ السياسة وأين تنتهي؟، وأين تبتدأ الايدولوجيا وأين تنتهي؟، ومتى تتحول الايدولوجيا إلى سياسة، ومتى تصبح السياسةإيديولوجيا؟،

ما السبيل لقياس أثر الايدولوجيا على السياسة، وما هي الأدوات المعرفيةالمستقلةالكفيلة بالحكم على السياسة كمجال مستقل عنالايديولوجيا؟

كيف الحكم على السياسة ، كوقائع وأحداث، من مدخل الايديولوجيا؟، ثم هل يكفي ادعاء التجرد، ولو سلمنا بذلك، لكي نصدر أحكاماقطعية تفيد بأن حزبا تخونه الايديولوجيا سيفتقد بالضرورة البوصلة السياسية ، وبالتالي الحكم على مشروعه بالفشل، والاغتراب.؟

ما السبيل لكي نتحقق بأن الذي يصدر الحكم مستقل إيديولوجيا، أو لنقلعلى الأقل–  متحرر سياسيا ليقارب السياسة من سؤالالايديولوجيا؟ .

ألا تعيش العديد من الأحزاب (التي تقدس الايدولوجيا) ألا تعيش خارج سياق التاريخ لأنها عديمة التأثير في مجرياته، وأثرها الانتخابيمنعدم ؟ وفاعليتها السياسية ضعيفة؟.

ان سبب تعدد الاتجاهات الفكرية الذي نراه يعود الى التغيرات الطبيعية السياسية والاجتماعية والاقتصادية داخل المجتمع دون التعريفالكلاسيكي سؤالي

كيف ترون اختلاف هذا المفهوم ومطاوعته مقارنة بين المجتمعات المنغلقة والمجتمعات المتطورة المنفتحة؟

هل مازالت الايديولوجيا باقية داخل المجتمعات سواء كدين أو فكر، واين وصل بها المطاف؟

اتخذت الايديولوجيا جوانب اخرى وهي العلوم الاكاديمية، لانَّ الجامعة اصيبت في كل انحاء العالم بوهم السلطة الثقافية، وهذه الفضاءليست باقل من مفاصل الدولة وقد ضرب المثل على ذلك عندما كان هايدكر يدير اهم مفاصل الدولة في العهد النازي وهي جامعة برلين، ممااثار جدلاً كبيراً، ومازالت هذه السلطة الاكاديمية مستمرة في تلك الفضاء التي منحتها لنفسها، فكيف ترى هذا المفهوم في الوقت الحالي؟

بسبب طبيعة الاختلاف الفكري والديني والعلمي،

اتخذت  جميع الاشياء صفة الايديولوجيا سواء كان ذلك  بشكل مباشر أو  غير مباشر، واحتاج ذلك الى توضيحات وتعريفات وتحليلات اكثر،في حين انتقد المحللون والمفكرون هذا المفهوم باستمرار، ماهو تحليلكم لذلك؟ ولماذا اتخذت الظواهر جميعها هذا المسار؟

اذن ماذا  عن بدايات وتمخضات اخر مراحل الفكر والدين؛  ولماذا كل فكر وكل عمل وحتى الصناعي منه اصبح ايديولوجيا كون كريتية،ولماذا نحتاج مرة اخرى الى انعزال اخر؟

هل سبب تعدد الاتجاهات الفكرية الذي نراه يعود الى التغيرات الطبيعية السياسية والاجتماعية والاقتصادية داخل المجتمع دون التعريفالكلاسيكي له سؤالي كيف ترى  اختلاف هذا المفهوم ومطاوعته مقارنة بين المجتمعات المنغلقة والمجتمعات المتطورة المنفتحة؟ وهل مازالتالايديولوجيا باقية داخل المجتمعات سواء كدين أو فكر، واين وصل بها المطاف؟

الايديولوجيا لم تكن موجودة فقط في الدين والسياسة والفكر، بل شملت ايضاً الادب والكتابة، هل هذه هي النهاية أم ماذا؟

عندما يأتي الحديث على المواضيع الفكرية والمذهبية والادبية؛ فالكثير من الناس يتحدثون عن ايديولوجيا غامضة تدافع عن نفسها تحتغطاء معين، خاصة الافكار الرياضية او التكنولوجية، كيف ترى ذلك، واعتقد ان هذا الموضوع لم يُتطرق اليه كثيراً؟

وهل تحتاج السياسة اليوم، بعد انقراض وتفتتالى النماذج الإيديولوجيةإلى سلاح اديولوجي صارم لكي تشرعن وجودها مع باقيالفرقاء السياسيين، وضد الخصوم المحتملين؟.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق