اقلام حرةالرئيسية

لم يفهموا حديثي.. على مايبدو أني لست الفم المناسب لهذه الآذان!(أ.د.حنا عيسى)

من عجز عن إصلاح نفسه، كيف يكون مصلحاً لغيره؟
“ما أعاق حركات الإصلاح شئ كاختلاف المصلحين في تحديد الأهداف القريبة والبعيدة ، وتحديد العقبات الصغرى والكبرى””
“حين تفشل جميع محاولات الاصلاح ، وتتحول الجهود المبذولة الى سلسلة من الاحباطات والانتكاسات المتلاحقة ، فان المطلوب هو القيام بمراجعة مؤسساتية شاملة ، جريئة وصريحة وفاعلة”
ربما يشكل الاصلاح السياسي والاداري والقانوني معياراً مهماً لتعزيز الشرعية الفلسطينية وتجديدها على اسس أكثر ديمقراطية. وربما يشكل رافعة لاستنهاض وطني شامل في المعركة يعززمن قدرة المجتمع الفلسطيني على الصمود ودحر الاحتلال الاسرائيلي، وفتح الطريق أمام تنمية في جميع المجالات، وهي أمر يشكل رافعة وطنية ومجتمعية للصمود، وليست مجرد شعارات للاستهلال في لحظة أزمة، وينبغي النظر والعمل على ما يحتاجه الجمهور وليس ما يريده.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق