شعر وشعراء

أُحِبُّكَ..يَا

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم

لَوْ قُلْتِهَا لَتَفَجَّرَتْ أَنْهَارُ

وَلَعِشْتُ عُمْرِي فِي النَّعِيمْ أَغَارُ

يَا لُؤْلُؤَةْ

يَا نَسْمَةً فِِي سَاعَةِ الْعَصَارِي

       ***

أَشْتَاقُ أَنْ أَذُوقَ لَحْمَكِ الْجَمِيلْ

وَأَطْرُدَ النُّعَاسَ مِنْ عُيُونِي

..مَلِيكَتِي

يَا نُورَ غَيْبِ اللَّهِ فِي الْأَرْضِينْ

تَكَلَّمِي

فَصَوْتُكِ الَّذِي عَشِقْتُهُ جَنِينْ

                ***

حَلُمْتُ أَنْ أَرَاكِ فِي حَيَاتِي

تَجْتَلِبِينَ الْوَرْدَ وَالْأَفْرَاحْ

وَتَرْقُصُ النُّجُومُ مِنْ أَجْلِنَا

يُدَنْدِنُ الْقَمَرْ

    ***

لَوْ تَعْلَمِينْ

لَوْ تُدْرِكِينْ

يَا بَعْثَ رُوحِي مِنْ جَدِيدْ

تَقْسِيمَةَ الْحُبِّ وَالنَّشِيدْ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق