وستبقى صرفند تنتظر اهلها على احر من الجمر وكان هنا ينتصب مسجد صرفند الذي انتظر المصلين لصلاة الجمعة يوم 28/7/2000 الا ان خفافيش الليل هدمته يوم 26/7 لكن الشباب المسلم من الفريديس لم يخذلوا المسجد فيقيمون صلاة الجمعة منذ ذلك التاريخ الى يومنا هذا والى ان يشاء الله