خواطر

نجوم العيد .. رياض الصلح

فوارقُ .. بينَ ما يهوى الكُسالى وما يهواهُ من شاطَ اشتِعالا
تفاهاتٌ سُدىً .. وتُعَدُّ نصراً وذا.. لا يرضَ لو دكَّ الجبالَ
صَغارٌ يَعتَلي ظهرَ الدنايا وصاحِبُنا .. على العَليا .. تَعالى
تَكَسّى العيدُ أثوابَ الأماني وطافَ مفاخراً.. يزهو جَمالا
بلادي .. بالجراحِ وبالثكالى تباهَت .. والسما لَمَعَت رِجالا
نجوماً.. يرتوي الظمآنُ مِنها لها الفخرُ الذي تمَّ ارتجالا
هيَ ” الحريةُ الحمراءُ ” عيدٌ ولا عيدٌ لمن رَضِيَ الزوالَ

# بقلمي
# رياض الصالح
# كل عام والجميع بألف عيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق