ثقافه وفكر حر
من مختارات التربوي المتقاعد عوني عارف ظاهر تدور أحداث مثل “”””””زَمر بنّيك “”””” ، وأصل القصة كالتالي:
يروي أنه كان هناك رجلاً ، من سكان إحدى القرى ، كان ينوي الذهاب إلى المدينة المجاورة لقريته ، فجاءته النساء من قريته ، يطلبون منه شراء أشياء لهن من المدينه حين يسافر ، ولكن من دون أن يعطونه مالاً ، فإذا بامرأة أتت له ، وطلبت منه شراء صفارة ، أي زمور لابنها ، ولكنها وعلى عكس باقي نساء القرية ، أعطته نقوداً ثمناً للصفارة .
فلما رأي الرجل ذلك التصرف منها ، قال لها : زَمر بنّيك ، كنوع من أنواع الوعد لها ، أنه سوف يحضر لها طلبها ، فور عودته من المدينة ، وسوف يزمر الابن بها ، ولما ترددت القصة على ألسنة ومسامع الناس ، صارت جملته ، (((زَمر بنّيك ))))
، مثلاً شهيراً ، متداول بين الناس ، حتى وقتنا الحالي .
وانا اقرأه هذا المثل وفي وقتنا الحالي اشعر بالقلق واحنا نتحدث عن هالقريفية إللي لازم نوخذها (اقصد اللقاح )
والله قرفنا القريفية والخريفية واللقاح والدول الصديقة والوزارات وبالتأكيد هذا سيؤثر على الانتخابات
حتى يمكن الفيروس قرف منا وغادر ….
يا حكومة إللي بلاش بسواش ….
حان الوقت لكي إنزمر ونطنط
يا هداة البال