“لا تحزني أمي إن مت في غض الشباب , غدا سأحرض أهل القبور وأجعلها ثورة تحت التراب”
“أفظع جرائم شباب هذا العصر هي أننا لم نعد ننتمي اليهم “
(نعم ، إن الشباب الفلسطيني في هذا الوقت يتطلعون إلى أسلوب التغيير عبر أساليب ديمقراطية بهدف الحفاظ على السلم الأهلي والوحدة الوطنية ليتسنى للمجتمع الاعتماد عليهم في الوقت الحاضر للنهوض بالعملية التربوية والتنموية في خلق جيل صاعد يستطيع تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني نحو التحرر والاستقلال والتقدم والتطور والازدهار).