اقلام حرةالرئيسية

إنني أفهم طبيعة الشباب في هذا الزمان .. نعم ، إن أدمغتنا قد شاخت حتى قبل أن تنضج

بقلم الدكتور حنا عيسى

“لا تحزني أمي إن مت في غض الشباب , غدا سأحرض أهل القبور وأجعلها ثورة تحت التراب”

“أفظع جرائم شباب هذا العصر هي أننا لم نعد ننتمي اليهم

(نعم ، إن الشباب الفلسطيني في هذا الوقت يتطلعون إلى أسلوب التغيير عبر أساليب ديمقراطية بهدف الحفاظ على السلم الأهلي والوحدة الوطنية ليتسنى للمجتمع الاعتماد عليهم في الوقت الحاضر للنهوض بالعملية التربوية والتنموية في خلق جيل صاعد يستطيع تحقيق أهداف الشعب  الفلسطيني نحو التحرر والاستقلال والتقدم والتطور والازدهار).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق