مكتبة الأدب العربي و العالمي

عامر والقرد الجزء الأخير

وطلبو منه ان ېحرقو جثته كما حړق چثة والديه.
فرفض وقال إن كان هو شيطان فأنا غير ذلك وأمر بډفن جثته إكراما لله
وفرح كل أهل القرية بعذا الفعل
وودعهم وقال سأخذ أختي لنعيش في المملكة سيكون لنا هناك شأن عظيم وسأتي لأطمئن عليكم من وقت لأخر فأنتم أهلي ولكني  عاهدت  الملك إيلان اني سأذهب إليه
وودع أهل قريته بكل الحب ودموع الفراق والفرحة
وأبحر وذهب إلى المملكة ليرى أن من ودعوه في قريته
لايتعدى خمس من ينتظره في المملكة
فكل أهل المملكه العظيمه ينتظرونه بكل فرح وسرور
حتى الملك العظيم يقف بإنتظاره فرحة به
والأميرة فاتن تنتظر حبيبها الذي سيكون زوجها عامر
وعندما ألتقوا ونزل عامر من السفينه ألقو له التحية الملكية
إكراما للبطل العظيم وقص عليهم ماحدث في قريته.
وفي ساحة المملكة وبعدما سلم كل منهما عل الأخر
طلب الأمير قاسم من ابيه الملك ايلان ان يطلب من عامر ان يتزوج أخته حبيبه
وبالفعل طلب ذلك منه امام شعب المملكه وقبل عامر
بعد قبول اخته حبيبة واقيمت الأحتفالات والمراسيم الملكيه بالزواج السعيدوتزوجوا وعاشو في فرح وسعاده وسرور
ورزق كل منهما بالذرية الصالحة من البنين والبنات
ولم ينسى عامر أهل قريته من مساعداته وهداياه
وأصبح عامر في هذا الوقت من اشهر وأقوى الملوك العادلة الحكيمة بعد ۏفاة الملك ايلان وتنازل الأمير قاسم لحكم المملكة له بكل رضاء لأنهم اصبحو عائلة واحدة

من فصص حكايا  العالم الآخر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق