شعر وشعراء
أ. د. لطفي منصور الْعِشْقُ الْأَصِيلُ عِشْقُ الْكِتابِ: مِنْ بَحْرِ البَسيط
– يا عاشِقَ الْكُتْبِ قِفْ لَسْتَ وَحِيدًا فَلا
تَعْدُو عَلَى آخَرينَ عِشْقُهُمْ بادِي
– اِقْرَأْ لَنا كُتُبًا في الْعِشْقِ مَفْخَرَةً
غَنَّى بِها مَنْ سَرَى في اللَّيْلِ وَالْحادِي
لا تَدَّعِي باطِلًا مِلْكًا لِمَكْتَبَةٍ
وَأَنْتَ لَمْ تَقْرَإِ الْأَشْعارَ وَالْهادِي
(الهادي: القُرْآنُ، عَمَلًا بِالْآيَةِ الْكَريمَةِ”ذَلِكَ الْكَتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقينَ”
أَعْني بِالْقِراءَةِ الْفَهْمَ وَالتَّدَبُّرَ)