(أقرأ اذاً أتغير ” لأن الكتب هي غذاء العقل.. ولأن أفكارنا إنما تبنى على ما يغذيها.. فان أول خطوة للتغيير تبدأ من القراءة.. فلنقرأ ما يجعلنا أرقى.. فنحن أمة أقرأ”)
“إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب”
“شهادة جامعيّة، وأربعة كتب، ومئات المقالات، وما زلت أخطئ في القراءة.. تكتبين لي “صباح الخير “وأقرؤها “أحبك”
“كل من يجيد القراءة يتصور أنه مثقف وتلك مشكلة في بلد غالبيتها من الجهلاء والأميين”
لكل جيل من الكتاب له نظرته الخاصة المختلفة عن نظرة الجيل السابق … وهنا تختلف نظرة ابناء الجيل الواحد من الكتاب داخل الثقافة الواحدة أو اللغة الواحدة. فالذي يميز الكاتب الاديب عن غيره هو مقدرته على تقمص الأبعاد الأنسانية في الشخصيات التي يبدعها، بحيث يستطيع بمقدور القراء مهما اختلفت ثقافتهم أن يجدوا أنفسهم فيها.