اخبار نجوم لبنان

في وقت لاحق من هذا العام، سيتعرّف العالم إلى جون ستيوات (الصورة) كما لم يره من قبل. في آب (أغسطس) 2015، قدّم الإعلامي الأميركي الساخر آخر حلقة من برنامجه الشهير عبر محطة «كوميدي سنترال»، ليحلّ مكانه الكوميديان والدي جاي والممثل الجنوب أفريقي، تريفور نوا (31 عاماً).

يصعب التواصل مع مايا نصري (الصورة)، بعدما إبتعدت لسنوات عن الأضواء وتفرّغت لعائلتها بعدما تزوجت من المخرج المصري إيهاب لمعي عام 2010، وأنجبت ولدين، هما: طفلة اسمها ميكايلا وولد اسمه جيوفاني. لكن قبل عام تقريباً، فاجأت مايا محبّيها بخبر سيء، عندما كشفت أن إبنها المولود حديثاً إحتاج إلى عملية قلب مفتوح فور ولادته. الخبر تطلّب جرأة من صاحبة «خليني بالجو» لتعلنه على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

أعلن «الصندوق العربي للثقافة والفنون ــ آفاق» أخيراً عن أسماء المستفيدين من منح فئة «الفنون البصرية». بعد اجتماع طويل ونقاشات معمّقة، اختارت اللجنة المؤلفة من خليل جريج (لبنان) وشروق أمين (الكويت) ونجلا العاجلي (ليبيا) 14 فناناً و7 مؤسسات.

يبدو أن مديري صفحة Virgin Ticketing Box-Office على فايسبوك، كانوا في غفوة من أمرهم. نشروا البوستر الخاص بعيد الجيش اليوم، ثم ناموا، ليستيقظوا على زوبعة إفتراضية عارمة، إعتراضاً على تصدّر هذا الملصق لصورة جندي إسرائيلي، يحمل منظاراً في إطار مناورات لجيش العدوّ في منطقة الجولان المحتلّ عام 2011 مع تعليق «خلّي عينك علينا يا بطل». لم يكن صعباً أبداً الدخول الى محرك البحث غوغل واكتشاف أن هذه الصورة يعود تاريخها الى 5 سنوات. إذاً «فيرجن» تعايد الجيش اللبناني في عيده على طريقتها، من دون أن تدقق في الصورة/ السقطة.

تعتبر ليلى عبد اللطيف (الصورة) سبّاقة في كل شيء. بالإضافة إلى توقعاتها التي لا تنتهي ووصلت مواصيلها إلى أوروبا والجوار، سبقت جميع المقدّمين في lbci وأطلّت أمس بموسم جديد من برنامج «تاريخ يشهد» الذي يعرض نهاية كل شهر. بعدما تجمّدت إطلالات عبداللطيف مع حلول شهر رمضان، عادت المياه إلى مجاريها وستظهر شهرياً على المشاهدين في لقاءات مع رجا نصر الدين.

بين اعتداءات «داعش» الإرهابية، و«البريكست» والفوضى التي تلتهم العالم، صارت مجلة «بانيبال» أكثر استقامة في تحقيق مهمتها في «تقريب العوالم المختلفة عبر الأدب»، وفق الافتتاحية التي كتبتها رئيسة تحريرها مارغريت أوبانك. في عددها الـجديد (56)، اختارت المجلة التي تصدر باللغة الإنكليزية في لندن ثمانية أصوات وتجارب فنية وأدبية عربية ولد أصحابها عام 1956، لتعريف القراء بها من خلال بورتريهات وترجمة أعمال لهم إلى اللغة الإنكليزية ضمن ملف «جيل 56» هم: زياد الرحباني، ونوري الجرّاح، وسيف الرحبي، ومايا تابت، وحبيب عبد الرب سروري، وخالد المعالي، وحسن ياغي، وأمين الزاوي.