“إن المثقفين العرب الذين لم يتقنوا لغتهم ليسوا ناقصي الثقافة فحسب ، بل في رجولتهم نقص كبير ومهين أيضاً“
(اللغة العربية من اللغات السامية التي شهدت تطورًا كبيرًا وتغيرًا في مراحلها الداخلية ، وللقرآن فضل عظيم على اللغة العربية حيث بسببه أصبحت هذه اللغة الفرع الوحيد من اللغات السامية الذي حافظ على توهجه وعالميته ، في حين اندثرت معظم اللغات السامية ، وما بقي منها عدا لغات محلية ذات نطاق ضيق مثل: العبريةوالأمهرية لغة أهل الحبشة أي ما يُعرف اليوم بأثيوبيا يتحدث اللغة العربية حاليًا).