مقالات

فلسطين.. كنز أثري تاريخي عريق لا يلزمك ان تكون فلسطينيا لتحب فلسطين حبها لا يعرف جنسية أو هوية حبها يكون بالفطرة شيىء يشبه حبنا لأمهاتنا بلا تفكير! إعداد: د.حنا عيسى – أستاذ القانون الدولي

تعد فلسطين من المناطق السياحية المهمة في بلاد المشرق العربي لكثرة الأماكن السياحية وتنوعها فيها ووفرة الآثار القديمة والمزارات والمصايف والمشاتي والمنتجعات الطبيعية والمواقع التي يقدسها أبناء الديانات السماوية الثلاث . تتميز فلسطين بموقعها الجغرافي باعتبارها نقطة وصل بين قارتي أفريقيا وآسيا، ولأنها كانت مهد حضارات تاريخية عديدة من مصرية وبابلية وآشورية ويونانية وفينيقية ورومانية وعبرية ومسيحية وإسلامية، مما أكسبها نموذجاً حضارياً وثقافياً نتيجة إختلاط الشعوب ببعضها، فقد خلّف ذلك وراءه كنوزاً ثمينة من الآثار إضافةً إلى كون مدنها مدناً سياحية بحد ذاتها. ومن اهم الاثار والاماكن التاريخيه في فلسطين :
• سبسطية
بلدة فلسطينية ذات تاريخ عريق وحضارة زاهرة امتدت لأكثر من 3000 عام، تخللها العديد من الأحداث والوقائع التاريخية الهامة لفلسطين وللمنطقة بشكل عام وأطلق عليها المؤرخون لقب عاصمة الرومان في فلسطين . فيها مقبرة الملوك المدفون فيها أحد ملوك الرومان، ويشير مظهر المقبرة الخارجي إلى عظمة العمارة في ذلك الفصل من التاريخ، ويدل على ذلك دقة صنع التماثيل المنقوشة على القبور والتي جسدت ملوكاً وحراساً واسوداً وأطفالاً يحملون عناقيد عنب، وأسفل المقبرة يشير سرداب التهوية إلى وجود غرفتين فيها مجمع قبور.
• دير قرنطل
يقع على جبل الأربعين بارتفاع 350 مترًا فوق مستوى سطح البحر ويطل على منظر رائع لوادي الأردن في مدينة أريحا.
• تل السلطان
يقع تل السلطان في سهل وادي الأردن، على بعد عشرة كيلومترات شمال البحر الميت . وبتاريخه الذي يعود إلى العصر الحجري الحديث يمثل تل السلطان أقدم مدينة مأهولة في العالم. يرتفع 21 متراً عن مستوى الأرض المحيطة به.
• جامع الخضراء
يقع في الزاوية الجنوبية الغربية لحارة الياسمينة بالقرب من “عين العسل” في موقع أثري قديم تعود أصوله إلى العصر الحجري الحديث، وتم إشغاله في عهد الرومان ببناء بازيليكا. وفي بداية الفتح الإسلامي للمدينة كان المكان مهدماً وتم تشييد مسجد في هذا الموقع إلا أن الصليبيين أقاموا كنيسة لهم أثناء الاحتلال الصليبي ليقوم صلاح الدين الأيوبي بعد تحرير المدينة بإزالتها رداً على سياسة الصليبيين، وقد أعيد بناؤه زمن السلطان سيف الدين قلاوون المملوكي سابع ملوك دولة المماليك التركية.
• جامع جنين الكبير
جامع جنين الكبير أو الجامع الكبير مسجد أثري يعود للحقبة العثمانية في فلسطين، يقع وسط مدينة جنين شمال الضفة الغربية. ويعتبر أهم المعالم التاريخية في المدينة، والذي أقامته فاطمة خاتون ابنة محمد بك بن السلطان الملك الاشرف قانصوة الغوري، بل هو من أبرز المعالم التاريخية في الحضارة الإسلامية في فلسطين. كما يعد هذا المسجد من أقدم التحف المعمارية العثمانية في البلاد. يشار إلى انه في المدينة مسجد اخر يشبهه يدعى المسجد الصغير. وهو مشابه في تصميمه جامع الجزار في عكا والجامع الكبير في الرملة.
• قصر الباشا
تعود أبنية هذا القصر إلى العصر المملوكي في مدينة غزة جنوب الساحل الفلسطيني على البحر الأبيض المتوسط، وكان مقراً لنائب المدينة في العصرين المملوكي والعثماني. وهو الآن يستخدم كمتحفقصر الباشا.
• قصر هشام
قصر هشام يقع على بعد 5 كيلومتر إلى الشمال من مدينة أريحا ويعتبر من أهم المعالم السياحية في فلسطين. كان القصر الذي شيده الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك سنة 724 –743 م والوليد بن يزيد743 – 749 م مقرا للدولة، فمن المعروف أن السلالة الأموية العربية قد حكمت إمبراطورية تمتد من الهند إلى فرنسا، وكما هو الحال مع معظم الخلفاء العرب فقد فضل الخليفة هشام بن عبد الملك حرية الصحراء على حياة المدينة في العاصمة دمشق. القصر هو عبارة عن مجموعة من الأبنية وأحواض الاستحمام والجوامع والقاعات الكبيرة.
• قلعة برقوق
واحدة من أهم قلاع المماليك البرجية في فلسطين، وفي خان يونس داخل قطاع غزة بالتحديد.
• كنيسة الروم الارثذوكس
تقع بحي الزيتون في مدينة غزة الفلسطينية، ويعود تاريخ بنائها إلى بداية القرن الخامس الميلادي أما الأبنية الحالية فتعود إلى القرن الثاني عشر ميلادي. يوجد في كل من القدس ونابلس كنيستان اثرية أيضا للروم الارثذوكس.
• كنيسة القيامة
كنيسة القيامة أو كنيسة القبر المقدس هي كنيسة داخل أسوار البلدة القديمة في القدس. بنيت الكنيسة فوق الجلجلة أو الجلجثة وهي مكان الصخرة التي يعتقد ان المسيح صلب عليها. وتعتبر أقدس الكنائس المسيحية والأكثر أهمية في العالم المسيحي وتحتوي الكنيسة وفق معتقدات المسيحيين على المكان الذي دفن فيه المسيح واسمه القبر المقدس. سميت كنيسة القيامة بهذا الاسم نسبة إلى قيامة يسوع من بين الأموات في اليوم الثالث من الأحداث التي ادت إلى موتة على الصليب، بحسب العقيدة المسيحية تتقاسم الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية والكاثوليكية الأرثوذكسية المشرقية
• كنيسة المهد
هي الكنيسة التي ولد يسوع المسيح في موقعها، وهي تقع في بيت لحم جنوب الضفة الغربية. بناها الإمبراطور قسطنطين عام 335. تعتبر كنيسة المهد من أقدم كنائس فلسطين والعالم والأهم من هذا حقيقة أنَّ الطقوس الدينية تقام بانتظام حتّى الآن منذ مطلع القرن السادس الميلادي حين شيّد الإمبراطور الروماني يوستنيان الكنيسة بشكلها الحالي.
• كنيسة كل الأمم
كنيسة كل الأمم أو كنيسة الكرب أو كاتدرائية الكرب وهي كنيسة موجودة على جبل الزيتون في القدس بجانب بستان جثيماني، وهي تحفظ جزء صخري حيث يعتقد أن المسيح قد صلى هناك في الليل قبيل اعتقاله. أكثر ما يميز الكنيسة هي واجهتها، وهي مدعمة بصف من الأعمدة في أعلاها لوحة فسيفسائية تصور المسيح بشكل رمزي على انه صلة الوصل بين الله والبشرية.
• كنيسة مريم المجدلية
هي كنيسة روسيَّة أرثودكسيَّة تقع على المُنحدرات الغربيَّة لجبل الزيتون في مدينة القُدس. بُنيت في أواخر القرن التاسع عشر لمريم المجدليَّة تلميذة السيِّد المسيح التي ذهبت ورائه في طريقه ليُصلب وكانت الأولى التي رأته بعدما عاد للحياة تُعتبر هذه الكنيسة واحدة من أجمل الكنائس في فلسطين.
• حائط البراق
هو الحائط الذي يحد الحرم القدسي من الجهة الغربية، أي يشكل قسما من الحائط الغربي للحرم المحيط بالمسجد الأقصى، ويمتد بين باب المغاربة جنوبا، والمدرسة التنكزية شمالا، طوله نحو 50م, وارتفاعه يقل عن 20م.
• البلدة القديمة في نابلس وحاراتها
(حارة القريون،حارة القيسارية، حارة الياسمينة، حارة الغرب).
• حارة المغاربة
كانت حارة في جنوب شرق البلدة القديمة لمدينة القدس، بجوار حائط البراق). في 6 يونيو 1967 و خلال حرب الأيام الستة، احتل الجيش الإسرائيلي الجزء الشرقي من مدينة القدس الذي كان في ذلك الحين تحت الإدارة الأردنية. عند نهاية الحرب (في ال10 أو ال11 من يونيو) دمرت إسرائيل الحارة (التي شملت 135 بيتا سكنيا و مسجدين ،أحدهما مسجد البراق الشريف).
• حمام السمرة: أحد أهم المعالم المعمارية العثمانية في فلسطين. يقع بحي الزيتون في غزة، ويعتبر أحد النماذج الرائعة للحمامات العثمانية في البلاد.
• حمام الشفاء: يعد حمام الشفاء من الحمامات التركية المشهورة في مدينة نابلس خاصة وفلسطين بشكل عام وأكثرها رواجاً؛ ربما لأنه آخر حمام تركي بني في العهد العثماني، ويأتي إليه الكثير من أبناء المحافظة وسائر مناطق الضفة الغربية وفلسطينيو الداخل.
• المسجد الإبراهيميّ: أو الحرم الإبراهيميّ الشريف يُعتبر أقدم بناء مُقدّس مُستخدم حتى اليوم دون انقطاع تقريبًا، وهو رابع الأماكن المُقدّسة عند المسلمين
• المتحف الإسلامي: متحف في الحرم القدسي الشريف يقع إلى الغرب من المسجد الأقصى في القدس الشرقية. يحتوي المتحف على عروض من عشرة حقب من التاريخ الإسلامي.
• المدرسة التنكزية: تعد المدرسة التنكزية من أشهر المدارس التي أُقيمت في العهد المملوكي بالقدس ، وأكثرها إتقاناً، وتميزت بزخارفها الرائعة، واتساعها لأربعة قاعات للمحاضرات ولصلاة الجماعة، يتوسطها فناء مركزي، فضلاً عن خانقاه لاثني عشر متصوفاً، ومدرسة للأيتام
• المدرسة الرشادية: أو المدرسة الفاطمية أسست سنة 1911م في مدينة نابلس الفلسطينية في عهد الدولة العثمانية، حيث يوجد حجر منحوت فوق البوابة الرئيسية للمدرسة عليه تاريخ تأسيس المدرسة بالهجري “1329” والميلادي 1911.
• المدرسة الصلاحية: مدرسة أنشأها صلاح الدين الأيوبي في بيت المقدس سنة 588هـ – 1192.
• المدرسة الكيلانية: من المدارس الإسلامية التاريخية الموجودة في محيط المسجد الاقصى المبارك في القدس بفلسطين.

• المسجد الأقصى المبارك:
هو أحد أكثر المعالم قدسيةً لدى المسلمين في العالم، حيث يُعد أولَى القبلتين في الإسلام. يقع المسجد الأقصى داخل البلدة القديمة لمدينة القدس في فلسطين. وهو اسم لكل ما دار حوله السور الواقع في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من المدينة القديمة المسورة. تبلغ مساحته قرابة 144 دونماً، حيث يشمل قبة الصخرة والمسجد القبلي وعدة معالم أخرى يصل عددها إلى 200 معلم. ويقع المسجد الأقصى فوق هضبة صغيرة تُسمى “هضبة موريا”، كما تعد الصخرة أعلى نقطة في المسجد، حيث تقع في موقع القلب بالنسبة له.
• المسجد العمري الكبير
وهو المسجد الأكبر والأقدم في قطاع غزة، ويقع في مدينة غزة القديمة، وقد أُطلق عليه هذا الاسم تكريماً للخليفة عمر بن الخطاب صاحب الفتوحات، وبالكبير لأنه أكبر جامع في غزة كان موقع المسجد الحالي معبداً فلسطينياً قديماً، ثم حوَّله البيزنطيون إلى كنيسة في القرن الخامس ميلادي، وبعد الفتح الإسلامي في القرن السابع حوَّله المسلمون إلى مسجد.
• المكتبة الخالدية: المكتبة الخالدية هي مكتبة إسلامية مهمة في الربع المسلم من القدس العتيقة. تحتوي المكتبة على مخطوطات مهمة ونادرة، وتقع في مبنى قديم ومميز في طريق السلسلة .
• مسجد البراق: يقع تحت جزء من الساحة الجنوبية الغربية للمسجد الأقصى الواقع في القدس، بمحاذاة حائط البراق. وينسب المسجد إلى إيمان إسلامي بأن النبي محمد ربط دابته البراق إلى هذا الحائط في رحلة الإسراء والمعراج. وهذا الموقع فيه خلاف بين اليهود والمسلمين لأن اليهود يعتبرونه جزءا من هيكل سليمان. ويعرف باسم حائط المبكبدرجات يبلغ عددها 38 درجة، ويقع مدخله في الرواق الغربي للأقصى، إلى يسار الداخل من باب المغاربة، ويفتح يوم الجمعة صباحاً وفي بعض المناسبات.
• مسجد السيد هاشم: يعتبر مسجد السيد هاشم من أقدم مساجد غزة ، وأتقنها بناء، ويقع في حي الدرجفي المنطقة الشمالية لمدينة غزة القديمة، ويبعد عن المسجد العمري مسافة كيلو متر واحد تقريبا.
• مقام النبي يونس: يقع في مدينة حلحول التابعة لمحافظة الخليل، في الضفة الغربية، وفي داخله قبر ينسب إلى النبي يونس،
• مسجد النصر: بني في العصر الأيوبي، يعتبر من أهم المعالم التاريخية الإسلامية في مدينة غزة. في سنة 637 هـ وقعت معركة بين الفرنجة والمسلمين في بيت حانون، أنهزم فيها الفرنجة كما تذكر البلاطة المثبتة فوق المسجد” وقد بني خصيصاً لذكرى هذه الموقعة .
• مسجد عمر بن الخطاب بالقدس
بعد تسلم عمر بن الخطاب مفاتيح بيت المقدس من البطريرك صفرونيوس دعاه البطريرك لتفقد كنيسة القيامة، فلبى دعوته، وأدركته الصلاة وهو فيها فالتفت إلى البطريرك وقال له أين أصلى، فقال “مكانك صل” فقال : ما كان لعمر أن يصلي في كنيسة القيامة فيأتي المسلمون من بعدي ويقولون هنا صلى عمر ويبنون عليه مسجدا. وابتعد عنها رمية حجر وفرش عباءته وصلى، وجاء المسلمون من بعده وبنوا على ذلك المكان مسجدا المسمى بمسجد عمر.
• مغارة سليمان
أو مغارة الكتان وهي مغارة أثرية تقع أسفل البلدة القديمة في القدس تمتد لمسافة 200 متر تحت سور المدينة بين باب العمود وباب الساهرة.
• مقام الخضر،
يقع هذا المقام في وسط مدينة دير البلح في قطاع غزة وأسفل هذا المقام يوجد دير القديس هيلاريون أو “هيلاريوس” 278 – 372م الذي يعود إلى القرن الثالث الميلادي وهو أقدم دير لا يزال قائماً في فلسطين.
• مقام النبي الياس
معلم ديني وأثري يقع في وسط قرية النبي الياس شرقي مدينة قلقيلية في الضفة الغربية، ويحتوي المقام على ضريح النبي الياس وقد بناه السلطان الظاهر “جقمق” سنة 890هـ والمسجد يعتبر أحد المعالم الأثرية، وهو عبارة عن جامع يعود للفترة المملوكية .
• مقام النبي داوود
من الأماكن الإسلامية التي يجوبها المسلمون في مدينة القدس الشريف. ويتألّف المقام من ضريح النبي داود والمسجدين الملاصقين له.ويقع المقام على ربوة مرتفع جبل صهيون، وتحيط به مباني كثيرة يقيم فيها أفراد من (عائلة الدجاني) المقدسية قبل عام 1948 م.
• مقام النبي صاموئيل
تقع قرية النبي صموئيل شمال غرب القدس بالضفة الغربية، على تلة استراتيجية، ترتفع نحو 885 مترا فوق سطح البحر، وبسبب موقعها هذا، كانت مهمة لكل الغزاة والفاتحين، لمدينة القدس. وقد سقطت بيد الصهاينة سنة 1967 بعد انسحاب مفاجئ للجيش الأردني منها .
• المقبرة البيزنطية
المقبرة البيزنطية يعود تاريخها إلى القرن الخامس الميلادي وتوجد في مدينة نابلس شمال فلسطين. وتحوي قبوراً منحوتة في الصخر الأبيض نحتاً فنياً جميلاً، حيث يعتقد أنها لأسرٍ غنيةٍ.
• مقبرة باب الرحمة
هي إحدى أشهر المقابر الإسلامية في القدس، وتقع تحديدًا عند السور الشرقي للمسجد الأقصى. حيث تمتد من باب الأسباط وحتى نهاية سور المسجد الأقصى بالقرب من القصور الأموية في الجهة الجنوبية. تبلغ مساحتها حوالي 23 دونمًا. تحوي مقبرة باب الرحمة على العديد من قبور الصحابة وأبرزهم عبادة بن الصامت وشداد بن أوس، وعلى قبور لمجاهدين اشتركوا في فتح القدس أثناء الفتحين العمري والأيوبي
• بئر يعقوب
أو بئر السامرية هو بئر في منطقة بلاطة على أطراف مدينة نابلس ، يعتقد أن المسيح شرب من هذا البئر لدى مروره بالسامرة في طريقه من القدس إلى الجليل.
• أبواب القدس
باب الأسباط، باب الخليل، باب الرحمة، باب الساهرة، باب العمود، باب الغوانمة، باب المغاربة، باب النبي داود، باب حطة.
• برج القلعة
يقع في الجهة الشمالية الغربية للبلدة القديمة للقدس، داخل باب الخليل. تعتبر من أهم معالم مدينة القدس الشرقية، يطلق عليها اسم القلعة أو قلعة باب الخليل أو قلعة القدس. وهي معروفة اليوم باسم قلعة داود حيث لا علاقة بداود بن سليمان بها والتسمية جاءت عن طريق الخطأ وانتشر في الكتابات عن القدس.
• قبر يوسف
هو قبر موجود في بلاطه البلد شرقي مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة. هنالك آراء متباينة حول كون هذا القبر قبراً للنبي يوسف بن يعقوب. ولكن القبر يعتبر مقاماً مقدساً لدى اليهود منذ احتلال الضفة الغربية في عام 1967.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق