نشاطات
من الجرائم السوداء،لعصابة صبري البنا،،عصابة المجلس الدموي،،
١-من الجرائم السوداء،لعصابة صبري البنا،،عصابة المجلس الدموي،،
والجرائم تلك لا تحصى،وننشر ما استطعنا جمعه منهاللآن،،وسأنشر بالتسلسل،كل ما استطعت جمعه،وتلكَ جرائم تقشعر لها الابدان،فامل من كل مهتم متابعتها،للتعرف على حجم تدمير تلك العصابه،وعليه فانني اعتبر كل من ينكر او يخفي او يتستر على تلك الجرائم او يقلّل من حجمها او يبررها او يعرف عن بعضها ويرفض الافصاح عنها،اعتبره شريكا مباشرا بها،والله والحقيقةمن وراء القصد
–نماذج من من جرائم عصابة صبري البنا الدمويه
–اغتيال القائد الوطني الكبير ،صلاح خلف ،،،ابو اياد،،
–اغتيال القائد هايل عبد الحميد ،،ابو الهول،،
–اغتيال الشهيد فخري العمري،،ابومحمد،،المسؤول في الأمن الموحّد،،
–في ليلة ١٩٩١/٢/١٤م،امتدت يد الموساد الصهيوني-الفلسطيني،متمثّلة بعصابة المجرم صبري البنا،لتغتال في تونس الشهداء الثلاثة،،ابو اياد وابو الهول وابو محمد،،وكان الشهيد الكبير ابو اياد هو الهدف الرئيسي للقتلة ولمن خلفهم،فالرجل الذي وقف خلف عملية ميونخ،بل ادخل سلاحها بنفسه،والذي وقف خلف عملية الخرطوم،وبها قتل سفيران امريكيان،ووقف خلف كل عمليات التصدي لتطاول الانظمة دون استثناء،كان هدفا لأكثر من طرف،وكان الاعداء والادوات يعرفون،انّ الرجل يمثل رمح فتح وصقرها وناطقها الفعلي عند الشدائد،وبعد ميونخ،توعّدت غولدمائير بالقتل لكل من خطّط وادار العمليه،ونفّذ تهديدها الأجير المتدثّر بالشعارات الجوفاء صبري البنا،فوقف خلف اغتيال الشهيد ورفيقه ابو محمد ثم الشهيد عاطف بسيسو واصاب ابو داود بجراح بالغه،وهم الاربعة الذين اداروا تلك العمليه،فماذا يريد الموساد اكثر من ذلك من الاداة المأجورة،والذي أعفاه من العمل المباشر،وقبل ذلك كان قد اغتال المناضل مأمون مريش في اثينا لدوره في القطاع الغربي،واغتال المرحوم زهير محسن في فرنسا بعد العملية التي استهدفت المهاجرين الصهانية عبر النمسا،وختم جرائمه بقتل المئات من الكوادر العسكرية في لبنان والذين اثخنوا العدو بالجراح في محاور شرق صيدا،اي انه قتل في لبنان من المناضلين اضعاف ما قتل العدو،اما في فلسطين فظلّ خالي الوفاض،امّا القاتل،المجرم حمزه ابو زيد،فلم يكن سوى عميل صغير وُضعَ في يد البنا ليظهر القتل فلسطينيا وكأنّه نتيجة لصراع داخلي، ،والمذكور هو ابن عمّة الجاسوس المعروف عدنان ياسين ومن نفس بلدته السافريه،،وكان سيهرب عنده لو تمكّن من الإفلات،ولم يكن فقْد الشهيد ابو اياد خسارةً لأسرته واحبائه ولفتح فقط،بل كان خسارة فادحة لا زال الكل يشعر بها،لثورتنا ولشعبنا الفلسطيني برمّته،ففي الليلة الظلماء افتقدنا ذلك البدر ،وذلك السيف الطويل،الذي كان يشكّل رادعاً لكل المتآمرين وسدّا منيعاً في وجه الوصاية بكل اشكالها،فما احوجنا اليه،في وقت عصيب نمرّ به اليوم،،شعبا وقضية وثوره،،وسيبقى اغتياله دليلاً ومؤشّراً على عمالة كل الاطراف التي شاركت في ذلك الاغتيال،ومنها مِنْ كان مأجوراً كالبنا وعصابته،ومنها منْ كانت اذا احسنا النيّة ،صاحب حسابات صغيرة كالقذافي،والذي لم ينسى تصدّي الراحل له في كل هرطقاته تجاه شعبنا،وقد قال وزير خارجيته السابق عبدالرحمن شلقم،،انّ ابي اياد،كان القائد الفلسطيني الوحيد الذي يتصدّى للقذافي ويُمسخِر شطحاته،،وفي هذه الذكرى الموجعه،أتوجّه مجدداً لأولي الامر في السلطة الفلسطينية،بأنْ يفتحوا مجددا ملفات المجرمين الذين عادوا في ليلة ليلاء وجرّاء حسابات متعجِّلة لمناطق السلطة،وكان ذلك خطأً كبيراً،لا اقول تجاه كل من عادوا،بل تجاه القتلة منهم،والذين لهم دور بقتل ابناء فتح ومنهم من له دور اساسي باغتيال الشهيد ابو اياد،وهو عامر عدنان حسن ياسين،،وكان اسمه الحركي عيسى،،وهو الذي احضرَ المجرم حمزه واشرفَ عليه في المراحل الاولى،وهو محكوم غيابيا بالاعدام في المحاكمة بصنعاء،فكيْفَ دخل ومن ادخله،ومن تكتّم على ذلك،ومن اعطاه تقاعدا ايضا،فتصحيح الخطأ الفادح مطلوب ،وسأظل انادي بذلك،وفاء لدم الشهداء الثلاثه،ولدماء العشرات الذين سقطوا على ايدي المجرمين اولئك،،امثال احسان رضوان ومحمود العدره والمقبور وصفي حنون وثابت عبد الكريم محمود ويوسف الفرا وعامر ياسين واحمد الحلبي وسواهم،،ولا نامت اعين الجبناء،،
–الغدر بالمرحوم مصطفى مراد ،،ابو نزار،،عضو قيادة الجماعة ونائب أمين سرّها لمرحلة طويله
–الغدر بالمرحوم محمد أمين موسى عاصي ،،الحج ابو موسى،،احد ابرز رموز الجماعة
–الغدر بالسيدة عفيفه احمد عبد القادر عاصي،،زوجة الحج ابو موسى
–اغتيال المغدور رزق سعيد عبد المجيد،،وليد خالد،،الناطق الرسمي للجماعة وقتها،والقاءالتهمة زورا على أطراف اخرى
–اغتيال المرحوم علي ناصر ياسين،ممثل فتح والمنظمة بالكويت
–اغتيال المرحوم سعيد حمامي ،ممثل المنظمة بلندن
–اغتيال المرحوم عز الدين محمد القلق ،ممثل المنظمة بباريس
–اغتيال المرحوم نعيم خضر،ممثل المنظمة في بروكسل
–السفير القس الشهيد نعيم خضر
كان نعيم خضر يعلم علم اليقين انه مستهدف حيث بعث برسالة من موقعه في بروكسل إلى رفيقه وصديقه الأب رفيق خوري قبل استشهاده بحوالي ثلاث سنوات قال فيها:” كم أتمنى أن اصل إلى الجلجلة وامضي ساعات في التأمل بما فعلت وبما يمكنني أن افعل فأنا دائما” اذكر اللحظات التي أمضيتها في مغارة المهد وفي القيامة، فهي اليوم ينابيع حبي لفلسطين
لا تخف علي يا رفيق أنا لا أخاف الموت وعندما قررت أن اصبح مبشر فلسطين كنت اعرف المخاطر وأنا لا اعرف الخوف. خوفي الوحيد هو حزن زوجتي وأهلي وأحبائي وهم كثيرون
لست متشائما” بالرغم من كل ما يدور حاليا” وبالرغم من المهازل التي تشهدها وأنا شخصيا لا أفكر في الموت كثيرا” وأفكر في الحياة واخطط لأعيش في الزبابدة. وإذا كتب لي الموت قبل ذلك فأرجو ألا اقتل غدرا” وان أرى عدوي.
الأيام تمر ولا تدري بها وأهلنا يموتون ولا نصحو عليهم ونحن نمضي العمر بعيدين مفرقين. هذه هي حياة شعب فلسطين سنغيرها ونغير مجرى التاريخ إذا لزم الأمر. سيموت الكثيرون منا ولكننا لن نموت المهم أن يحيا شعب فلسطين.”
٠٠٠٠بالله عليكم،هل هذه لغة فلسطيني مستسلم ،او متآمر،؟هل هذا القس الانسان الرقيق ،يستحق القتل ام الانحناء لوطنيته؟
–المسيحي الوحيد وقتها الذي عمل كسفير او مبشر لفلسطين،هل يكافأ بمثل هذه الدموية،الرصاص الأعمى الجاهل لا يعبر الا عن جوهر أصحابه ،يومها كنت سفيرا في براغ ،وكان من الممكن ان تتوجه الرصاصة لي ،ليس لذنب الا اننا سفراء
،هل كنا عملاء؟الم يكن البنا مثلنا في الماضي؟لكنه لولا الجغرافيا التي احتضنته وجندته لما ارتفع له صوت،وسبحان مغير الأحوال ،هناك ولد مأجورا وهناك قبر مذموما مدحورا،،،،لم يقبل احد ان يتسلم جثته،لم يبكه شعبنا ،لانه صنفه أسوأ تصنيف،وذاك تصنيف يستحقه،،
لم يكن مقتل نعيم او عزالدين او علي ياسين ،لسبب كما ادّعى ،بل لأنهم أهداف سهله وموجعه،في قتل القس الانسان قتل لكل وردة او طير او بسمة ببلدنا،هل كان خطأ ان يؤثر في الرأي العام المسيحي الاوروبي،؟ كم عبر الصهاينة عن ضيقهم بأمثاله،وحتى التأثير بالرأي العام للخصم او محاولة ذلك ،هل كان جريمة،قال الخبراء الغربيون في تأبينه ،كم من عمل قد تعتقد انه من صلب قناعتك ،يخدم أعداءك اكثر منك ،هذا ان كنت لا تدري ،وان كنت تدري فالمصيبة اعظم ،من قتله على الصوره هل فكر للحظة كم كان اداة رخيصه،وهو نفسه بعد ان استنزفه الطاغية، خطط لقتله وعاش اخر أيامه يمشي حافيا او بشورت وكرفته معا ويهذي كالمعتوه،حتى قتله الله بشوك كهربائي جراء ما اقترف،،انه المجرم عبد الحميد احمد قاسم،(عدنان الراشدي) والمشرف على العملية هو سهير العباسي(امجد عطا)القاطن الان بالياجوزه بالرصيفه،والمشرفين على لجنة القتل وقتها بالشام ،وصفي حنون (عنبتا الان وقد توفي )وسليمان سمرين(قتله معلمه بليبيا ٩٣م)وعامر صالح القيق (من بتير عاد هناك وتوفي لاحقا وكان مسؤولا للجنة العلمية المختصة بالتفخيخ وسواه وهو بذلك الوقت مسؤول لجنة القتل ،وهو وراء قتل د،السرطاوي ،سامح الله من أعاده وكرمه هو وبعضٌ مثله)،اما السلاح ،فتسلمه المشرف لتسليمه للقاتل من احد الخلايا النائمة هناك والمتمثلة برياض طاهر الخطيب وزوجته شهناز ابو سمره(كلاهما من قلقيلية)وأصبح المذكور بعدها مسؤولا للجنة الفنية المختصة بكل أشكال التزوير ،وعندما اُعيد هناك ،لم يكلف نفسه ان يسلم مااحضره معه من أختام وأفلام وجوازات وو،،،،ووووو،لجهة فلسطينيه بل سلمها لطرف اخر،،وكل هؤلاء يدعون الطهارة اليوم ،وان سألهم سائل عن العمل الذي شغلوه،فكلهم يجيبون بالإعلام والعمل الطلابي،اما الجرائم فكأن من نفذوها من كوكب اخر،،
–فشل محاولة اغتيال السيد سليمان الشرفا ممثل المنظمة بليبيا آنذاك ومقتل محامي مالطي شبيه له
وكما علمت من احد المنفذيْن لمحاولتين جرتا للاغتيال،انّ المحاولة الاولى والتي اشرف عليها نواف الروسان ونفذها جمال ابو زيد قد قتل بها ذاك المالطي،امّا الثانية واللتي اشرف عليها نبيل عثمان فقد قتل بها لبناني يدعى محمد علي تمْنين وليس السيد سليمان الشرفا ،فأيُّ عبثٍ فوْقَ العبث الجرائمي اكثر من ذلك،،
–فشل محاولة اغتيال السيد يوسف ابو هنطش ممثل المنظمة بباكستان وقتها ومقتل أربعة من العاملين اثناء المحاولة ،وليت احدا من العاملين وقتها بالمكتب يزودني باسماء اولئك الشهداء،ومن بين المهاجمين من العصابة وقتها كل من نورالدين شلش،،منير،،ويوسف شمّه،،حازم،،
–اغتيال الدكتور عصام السرطاوي بالبرتغال
–فشل محاولة اغتيال المرحوم محمد داوود عوده ،،ابو داوود،،بوارسو،،وإصابته إصابات بليغة،
–اغتيال المرحوم حنا مقبل ،،ابو ثائر،،في قبرص،،
–فشل محاولة اغتيال المرحوم ابراهيم الخطيب،،ابو سفيان،،ممثل المنظمة ببلغراد
–فشل محاولة اغتيال الطالب ابراهيم بكر بباكستان وكان وقتها رئيس اتحاد الطلبة هناك وكادرا نشطا بفتح
–اغتيال المرحوم الحج نصر احمد ابو النصر،،ابو مدحت،،شقيق الشهيد الكبيرابو علي اياد،وإخراج الامر وكأنه حادث سير
–اغتيال المرحوم زهير محسن في كان الفرنسيه،وإدانة الحادث ببيان يتهم الموساد ،كما فعلت العصابة تجاه السيد ابو داوود
–اغتيال المرحوم ميشال النمّري(أردني الأصل)في اثينا،عمل حتى استشهاده بالحقل الفلسطيني
–اغتيال الطالب محمد القدومي بأنقرة،وكان مسؤولا لتنظيم فتح ومن أشد المواجهين للعصابه
-إعدام السيده شيخه الحايك زوجة احد مناضلي فتح الأوائل ووالدة الدكتور ناصر عبد الخالق احمد الحايك
–إعدام السيده يسرى الحايك ابنة المرحومة شيخه الحايك بعد خطفهما من دمشق للبقاع اللبناني
–اغتيال الشهيد عاطف بسيسو،مسؤول الامن الخارجي في الامن الموحد الفلسطيني،اغتيل في باريس عام ٩٢م
والقاتلان من العصابة هما،،محمود خضر الهدره،ومرعي صايل كرّوم
–الشهيد علي ناصر ياسين ممثل المنظمة بالكويت اغتيل عام ٧٨م
–حمزه ابراهيم،توفي في سجن الكويت،حيث اعتقلت السلطات عددا من افراد الجماعة وانصارها بعد اغتيال الشهيد علي ناصر ياسين،ومنهم حمزه ابراهيم فتوفي في السجن وأبعد عدد اخر منهم،
–الشهيد سعيد حمامه ممثل المنظمة بلندن اغتيل عام ٧٨م
–عزالدين القلق ممثل المنظمة بباريس اغتيل عام ٧٨م
–نعيم خضر ممثل المنظمة في بروكسل اغتيل عام ٨١م
–الدكتور عصام السرطاوي اغتيل عام ٨٣م في البرتغال
–فضل الضامن اغتيل في باريس وكان يعمل في مكتب المنظمة
–مأمون مريش كان في اثينا يعمل للقطاع الغربي بفتح،اغتيل ٨٣م
–زهير محسن عضو القيادة القومية للبعث،،سوريا،،وامين عام منظمة الصاعقة وعضو اللجنة التفيذية للمنظمة اغتيل عام ٧٩م في كان الفرنسيه
–حنا مقبل امين عام اتحاد الصحفيين العرب اغتيل في في قبرص
–ميشيل النمري اغتيل في اثينا وهو مثقف وكاتب وسياسي اردني يساري
–نورالدين بو حيرد شقيق المجاهدة جميله بو حيرد،
–الحج نصر النصر،شقيق الرمز ابو علي اياد
–عزيز عبد العفو،قيادي سابق بالجبهة الشعبية،ومناضل معروف
–عدنان حماد،مراسل وكالة الانباء الفلسطينية في باريس،اغتيل مع الشهيد القلق
–مصطفى مراد،،ابو نزار،،عضو قيادي مؤسس في فتح المجلس الثوري
–محمد امين موسى عاصي،،الحج ابو موسى،،كسابقه قيادي مؤسس في فتح المجلس الثوري
–قتل عضو قيادته مصطفى حمدان عوض،،علاء،،قتله في لبنان،وهو احد المجرمين الكبار بالعصابه،ولكنه تباطأ وتردّد في اغتيال امره به الطاغية لكل من السادة،،مصطفى سعد،ومحسن ابراهيم،وشفيق الحوت ونبيه برّي،فتّم اعدامه
–قتل عضو قيادته سليمان سمرين،،غسان العلي،،قتله في ليبيا،وهو من مجرميه الكبار،ولكن دوره كالليمونة المعصورة قد انتهى،،،يتبع،،