في ظل حالة الشد والجذب والأشتراطات المتبادلة بين حماس وفتح لتنفيذ ماتم الاتفاق عليه بعام 2011 زادة حدة الضغوطات الإقليمية والدولية على مؤسسة الرئاسة الفلسطينية وحكومتها برئاسة د- رامي الحمد الله ولتى اتخذت سلسلة اجراءات للسيطرة الكلية على غزة وطي صفحة انقسام استمر11عام على الدوم.
مصر قدمت مقترحات عملية لخلق حلول خلاقةبصفتها راعي لجولات الحوارات بين لفصائل وتبقت الية التنفيذ بين حالة الشد والتراخى
فتح تشترط تسليم كلي وحماس تطالب برفع الاجراءات ليتم التمكين ووسائل الاعلام ي حالة تناقض بين المواقف المتباينة بين غزة ورام اللة والقاهرة.
