مقالات

أعشق فلسطين حباً وواجبا/ الاعلامي التونسي المعز بن رجب

من يحاول أن يهدر العقول و يزيف الواقع.. في زمن الرقمنة فهو واهم، على الأقل في منطقة ما في هذا ال طن العربي. ‏كتب لي صديق من هذا الفضاء الأزرق:
الإحتلال الصهيوني لن يهنأ ويشعر بالأمان إلا بإكمال الطوق الصفوي الشيعي حوله فقد بدأه بلبنان ثم بالعراق ثم سوريا والآن يطرق باب الأردن بل وسمح لإيران بالوصول للداخل الفلسطيني لتدعم حركات المقاومة وتجعلها تابعة لها و تجعلها على عداء مع الشعوب العربية..
اجبته : كل هذا هراء في هراء ‏‎تحليل رغائبي لا صلة له بالسياسة. حين تحارب عدوك بالأكاذيب، فأنت تنفعه ولا تضرّه.
مؤخرا ‏كشف استطلاع للرأي نشرته صحيفة “إسرائيل اليوم” أن 69% من المستوطنين يخشون على مصير “إسرائيل”، و67% منهم يؤيدون العمل بواسطة سلاح ناري وفرض غرامات، “من أجل منع المناوشات مع الفلسطينيين” في الداخل المحتل.
‏تصريح لـ”بينيت” :
تفكّكت دولتنا مرتين سابقا بسبب الصراعات الداخلية (الأولى حين كان عمرها 77 عاما، والثانية حين كان عمرها 80 عاما). نعيش الآن في حقبتنا الثالثة ونقترب من العقد الثامن ونقف جميعا أمام اختبار حقيقي، فهل سنتمكن من الحفاظ على دولتنا؟”.
الإجابة الرسمية لن تتمكّنوا، بإذن الله. مجتمع يزداد رعبا، وخوفا من المستقبل. هذه هي الحقيقة التي تتكشّف كل يوم.
‏‎الحقيقه التي نؤمن بها أن الشعب الفلسطيني العظيم سيحرر وطنه بإذن الله. هذا شعب الجبارين الذي لن يخذله الله لأن فلسطين وطنه .

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق