اخبار العالم العربي

@ نحن النساء شعارنا السعادة ولا شئ سوي السعادة@ بقلم: الدكتوره رنا بنت زهير الكردي(دكتوراه فخرية) يختلف منظور و مفهوم السعاده عند الجميع منا كنا نساء أو حتي أشقائنا الرجال، لأن السعادةً شعور عام يشعر و يشترك جميع الناس به؛ أي أن السعاده متاحة في يد كل فرد من أفراد المجتمع، والنَّاس عادة تختلف في طباعهم و إتحاهاتهم ولهم ظروف و أسباب و أهداف مختلفة، حيث قد يري بعضكم السعادةً بالمال والبعض الاخر منكم يري السعادة بالنجاح والانجاز، كما من الممكن أن الفرد فينا قد تختلف نظرته للحياة و إحتياجاتها و مؤثراتها التي حوله بإختلاف بيئته ومناخه و أطواره الزمنية وظروفه الاقتصادية والاسريه والصحيه و أحواله، ولكل طور وطرف وسبب و مرحلة عمرية حاجاتها و إحتياجاتها. ولو سألنا أنفسنا:” ماهي السعادةً التي نسعي لها؟ لقلت أنا مثلا:” سعادتي في أن أري بناتي و أولادي بصحة وعافية وفي نجاح مستمر. وهناك من الفلاسفة والعباقرة والعلماء من عرفوا السعادة كما يرونها ويتمنونها هم فمثلا: -ينظر الفيلسوف إفلاطون إلي السعادة علي أنها عبارة عن فضائل الأخلاق والنفس؛ كالحكمة والشجاعه والعدالة والعفة. -بينما عرف الفيلسوف أرسطو السعادة علي أنها هبة من الله كالصحة البدنية، والحصول علي المال، وتحقيق الأهداف وسلامة العقل والنجاح في العمل. بالنسبة لنا نحن نساء السعودية نري في السعاده إستمرار الامن والامان والاستقرار في بلادنا، و أن يحفظ ولاة أمرنا قادتنا، وأن يعيش شعبنا في رفاهية مستمره، وأن يسود الامن والسلام خليجنا العربي وجميع

)

يختلف منظور و مفهوم السعاده عند الجميع منا كنا نساء أو حتي أشقائنا الرجال، لأن السعادةً شعور عام يشعر و يشترك جميع الناس به؛ أي أن السعاده متاحة في يد كل فرد من أفراد المجتمع، والنَّاس عادة تختلف في طباعهم و إتحاهاتهم ولهم ظروف و أسباب و أهداف مختلفة، حيث قد يري بعضكم السعادةً بالمال والبعض الاخر منكم يري السعادة بالنجاح والانجاز، كما من الممكن أن الفرد فينا قد تختلف نظرته للحياة و إحتياجاتها و مؤثراتها التي حوله بإختلاف بيئته ومناخه و أطواره الزمنية وظروفه الاقتصادية والاسريه والصحيه و أحواله، ولكل طور وطرف وسبب و مرحلة عمرية حاجاتها و إحتياجاتها. ولو سألنا أنفسنا:” ماهي السعادةً التي نسعي لها؟ لقلت أنا مثلا:” سعادتي في أن أري بناتي و أولادي بصحة وعافية وفي نجاح مستمر. وهناك من الفلاسفة والعباقرة والعلماء من عرفوا السعادة كما يرونها ويتمنونها هم فمثلا:
-ينظر الفيلسوف إفلاطون إلي السعادة علي أنها عبارة عن فضائل الأخلاق والنفس؛ كالحكمة والشجاعه والعدالة والعفة.
-بينما عرف الفيلسوف أرسطو السعادة علي أنها هبة من الله كالصحة البدنية، والحصول علي المال، وتحقيق الأهداف وسلامة العقل والنجاح في العمل.
بالنسبة لنا نحن نساء السعودية نري في السعاده إستمرار الامن والامان والاستقرار في بلادنا، و أن يحفظ ولاة أمرنا قادتنا، وأن يعيش شعبنا في رفاهية مستمره، وأن يسود الامن والسلام خليجنا العربي وجميع الدول العربية والإسلامية بل العالم أجمع…أمين يارب العالمين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق