حاجٓتي عِندٓ حبيبي ! قالٓ : ما ؟ قُلتُ : شٓمُّ الخٓدِّ ، تقبيلي فٓما
قٓد نٓما العُشبُ على خٓدِّي فهل أستٓبيحُ الثّٓغرٓ ؟ قال : كُلّٓما..
وإذا قٓرّٓبتُ ثٓغري ألتٓفِت خوفٓ واشٍ أو عٓذولٍ رُبّٓما
مِثلُ ظٓبيٍ يٓشربُ الماءٓ على وٓجٓلٍ،. ما التٓذّٓ بالشُّربِ كٓما …
لٓيسٓ ريقُكٓ مالِحاً ! ما بالُهُ ؟ كُلّٓما أشرٓبُ أزدادُ ظٓما