الرئيسيةشعر وشعراء

هكذا انت

محمد عبد الحميد ابو صالح

 

حاجٓتي عِندٓ حبيبي ! قالٓ : ما ؟ قُلتُ : شٓمُّ الخٓدِّ ، تقبيلي فٓما

قٓد نٓما العُشبُ على خٓدِّي فهل أستٓبيحُ الثّٓغرٓ ؟ قال : كُلّٓما..

وإذا قٓرّٓبتُ ثٓغري ألتٓفِت خوفٓ واشٍ أو عٓذولٍ رُبّٓما

مِثلُ ظٓبيٍ يٓشربُ الماءٓ على وٓجٓلٍ،. ما التٓذّٓ بالشُّربِ كٓما …

لٓيسٓ ريقُكٓ مالِحاً ! ما بالُهُ ؟ كُلّٓما أشرٓبُ أزدادُ ظٓما

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق