“أحب المسيح ، ولا أحب المسيحيين ،لأن المسيحيين لا يشبهون المسيح على الإطلاق”(المهاتا غاندي)
” الحمد لله أني عرفت الإسلام قبل أن أعرف المسلمين “(غارودي)
“إرتفاع الوعي يزيد الآلام وأغلب المصابين بالإكتئاب النفسي من المثقفين“
“أنا لا أدعوك إلى أن تصبح هندوسيًّا أو يهوديًّا، مسلمًا أو مسيحيًّا. أنا هنا لأساعدك لتصبح متدينًا تقيًّا“
“أنا لا أنتمي إلى فكر ديني بعينه. أنا بداية وعي جديد للإنسان. لذا فأنا غير مرتبط بالماضي الذي لا يستحق حتى أن نتذكَّر”
(إن الوعي عند ديكارت لا يقوم على مبدأ الأشياء بقدر ما يقوم على اثبات وجودنا المفكر فماهية وجود الانسان هي التفكير. وقد عمل ديكارت على اثبات أهمية الفكر في تأسيس الوعي بالوجود إذ لا نقيس قيمة الانسان بما لديه من مادة وإنما نقيسه وفق حقائق الفكر والعقل ومن هنا كانت دعوة ديكارت الى وجوب استعمال العقل بما يعنيه من قدرة على الاستدلال وعلى استخلاص نتائج صادقة).