“ الأخلاق أولاً ثم العلم والكفاءة ، هذا هو مفتاح السعادة للأفراد والحكومات والجماهير “(أ.د.حنا عيسى)
“التخصص الوحيد الذي لم ولن يدرس في كل جامعات الدنيا هي الأخلاق والإنسانية ، فقد يحملها عامل النظافة ، ويرسب فيها الدكتور)
“لن يكون الشخص المناسب في المكان المناسب إلا إذا كان خلفه مجتمع محاسب أما إذا تعود المجتمع على التجاهل والتغاضي والتملق والتحلق والمداراة والمجاراة فليس ثمة آمل في الصلاح والإصلاح“
(ما ارتقت أمة في العالم القديم أو الحديث إلا وكان بسبب ذلك سمو أخلاق أفرادها وقناعتهم واقتصادهم وحبهم الناس محبتهم أنفسهم ,ولإخلاصهم في العمل لوطنهم وانتشار روح النشاط والإقدام بينهم , وبعدهم من الفخر والرياء ,والدسائس والفتن ونفورهم من الانقسام والمخاصمة).