الرئيسيةالمنصة الدولية زووممكتبة الفيديومنظمة همسة سماء
بالفيديو / الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية وعبر المنصة الدولية الدنماركية همسة نت الدكتورة ميسون ارشيد ببرنامج لقاء السبت
البرنامج اعداد وتقديم الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية اشراف المهندس عبدالحفيظ إغبارية تنسيق الاستاذة كفاح جودت زحالقة انتاج الدائرة الاعلامية بادارة هيثم درابي
استضافت الدكتورة فاطمة ابوواصل إغبارية عبر برنامج لقاء السبت الدكتورة ميسون ارشيد مصطفى
محاضرة في جامعة بار ايلان– قسم العلوم السياسية، في مساق المجتمع العربي في اسرائيل.
ومحاضرة في الجامعة المفتوحة في قسم التاريخ، مساقات تتعلق بالتاريخ السياسي.
تعمل كرئيس بحث في كلية سخنين لتأهيل المعلمين في بحث يتعلق بتطوير الحراك الاجتماعي في جهاز التعليم العربي.
نالت شهادة الدكتوراة من قسم العلوم السياسية في جامعة بار ايلان وكانت اطروحتها تحت عنوان: ” استعمال المفردات الدينية لدىالفلسطينيين العرب في الحزب الشيوعي بين السنوات 1920-1976.
نشرت مقالات عن الهوية( الهيبريدية )لدى العرب في اسرائيل
وتحت الطبع سيصدر كتابها قريباً عن العرب الفلسطينيين في الحزب الشيوعي تحت عنوان : الله، الحزب والوطن
وحاورتهاحول موضوع: الواقعية الطائفية–السياسية في الموافقة على قرار التقسيم لدى العرب في الحزب الشيوعي الاسرائيلي.
تشكّلت النواة الأولى للحركة «الشيوعية» في فلسطين تحت إسم «حزب العمال الاشتراكي» – 1919، وقد سعت هذه النواة ، إلىالانضمام إلى الأممية الشيوعية «الكومنترن»، التي إشترطت للموافقة على عضويتها، أن تقوم بتبنيّ سياسة «التعريب»، على صعيدالعضوية والبرنامج والتوجّهات، وأن تقوم بتغيير إسمها، وتقطع صلاتها بتيارات «الصهيونية الاشتراكية». وبعد صراعات شديدة، شهدتالعديد من الانقسامات، أعُلن عن تشكيل «الحزب الشيوعي الفلسطيني» رسمياً– 9/7/1923، بعد موافقة قيادته على شروط الانتسابإلى« الكومنترن».
كيف كانت بدايات العمل السياسي العربي في اسرائيل بعد النكبة عام 1948؟
خطاب الهوية القومية الذي تغنت به أجندة معظم الأحزاب العربية التي انخرطت في الحياة السياسية الإسرائيلية هل تنافى هذا الخطابمع حقيقة أن بوصلتها كانت تتحرك بدافع اعتبارات عملية تتعلق بمصالح البقاء والرغبة في السيطرة.؟
هل أدى انضمام توفيق طوبي عام 48 إلى السياسة الإسرائيلية إلى تحقيق مكاسب فردية وجماعية لأعضاء ماكي العرب وللمجتمع العربيالفلسطيني في إسرائيل بشكل عام؟
هل وضعنا ووجودنا كفلسطينين في دولة إسرائيل يحتملان أن نتكئ على الجدار، في الظل ام ان علينا بناء قوة قومية سياسية موحدةتستقطب شريحة الشباب وقدراتهم، وتجيب على احتياجاتهم وآمالهم وتفسح القيادات التقليدية الطريق امامهم خصوصاً انهم الشريحةالأهم ؟
ناضل الحزب الشيوعي ضد التمييز العنصري بين العرب الفلسطينيين واليهود، لكنه لم يستطع أن يقدّم تعريفاً إيجابياً لفكرة المساواة لماذا ؟
بينما كان ابناء فلسطين يحاربون لمنع قيام دولة لليهود على أرض فلسطين ، كان الشيوعيون العرب يعتبرون اليهود أمة لها حق الحياة فيفلسطين ، وأن الشعب اليهودي شعب ديموقراطي ، وأن إسرائيل ( واحة الديموقراطية في الشرق الأوسط ) وأن الدولة اليهودية الجديدةستكون ذات ملامح اشتراكية واضحة .. وأن الوقوف بوجه التقسيم ومنع قيام دولة لليهود في فلسطين ليس إلا مؤامرة يديرها الاستعمارالأنجلو أمريكي ما هو تعليقك ؟
نشرت مقالات عن الهوية( الهيبريدية )لدى العرب في اسرائيل
ولك كتاب تحت الطبع سيصدر كتابها قريباً عن العرب الفلسطينيين في الحزب الشيوعي تحت عنوان : الله، الحزب والوطن هل تحدثينا عنالمقالات والكتاب ماذا يحتويان الفكرة الهدف ؟