الرئيسيةشعر وشعراء

وَتَسْبَحْ بِدُنْيَا الْعِشْقِ نَشْوَى عَشِيقَتِي

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم

تَسَاقَطَتِ الْأَوْرَاقُ مِنْ فَوْقِ غُصْنِنَا = فَهَلْ شَفَّنَا الْحُلْمُ الْجَمِيلُ حَبِيبَتِي ؟!!!

وَهَلْ نَحْنُ ذُبْنَا مِثْلَ طَيْرٍ أَلِيفُهُ = يَتُوقُ لِلُقْيَا فِي الْغَرَامِ صَغِيرَتِي؟!!!

فَمَا أَجْمَلَ اللُّقْيَا عَلَى الْحُبِّ طِفْلَتِي !!! = وَمَا أَرْوَعَ الْأَشْعَارَ تَسْبِي وَلِيفَتِي!!!

أَنَا لَمْ أَشِحْ فِي الْحُبِّ عَنْكِ مُؤَخَّراً = وَكُنْتِ بِبُسْتَانِ الْغَرَامِ أَلِيفَتِي

تَعَالَيْ وَذُوبِي فِي غَرَامِي حَبِيبَتِي = وَعَزِّي عَلَى لَحْنِ الْغَرَامِ طَلِيقَتِي

أَنَا مَنْ دَعَا الْأَشْعَارَ تَشْدُو لِحُبِّنَا = قَصِيدَةَ أَنْغَامِ الْجَمَالِ حَلِيلَتِي

تَعَالَيْ وَعِيشِي فِي فُؤَادِي تُخَلَّدِي = وَتَسْبَحْ بِدُنْيَا الْعِشْقِ نَشْوَى عَشِيقَتِي

قصيدة مرتجلة من البحر الطويل

فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن

فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق