اقلام حرةالرئيسية

أعرف أنهم راحلون ” (أ.د.حنا عيسى)

مصيبة كبرى عندما لا يُفرّق السياسي بين الخيار الاستراتيجي والخيار باللبن .. عندها لن ترى أي فرق بين السُلطة والسَلَطة   ة

“كل حديث  عن الإصلاح السياسي  مع الإبقاء على المنظومة المعرفية القديمة والمفاهيم التقليدية ، إنما هو  نقش  على الماء

ما من دولة من دول العالم مهما كان نظامها السياسي نجحت في تحديث نفسها مع انتهاج سياسة الباب المغلق”إذن ، الإصلاح ضرورة تاريخية ومصلحة وطنية ،من اجل استعادة الثقة بين الشعب والقيادة ومؤسسات الدولة ، وهذا يستلزم اعتماد إستراتيجية وطنية شاملة للإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري والأخلاقي من أجل إحداث التغيرات المطلوبة في المجتمع على حد سواء ومواجهة التحديات السابقة والحالية لما فيه خير اللعباد والبلاد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق