)
“فالنمور لا تمزق بأنيابها إلا لتأكل … أما نحن ، فقد أفنينا بعضنا بعضاً من أجل مقاطع في هذا النص أو ذاك ”
( بحيث من منا فى الحياة ليس تائها ؟ كلنا تائهون ولكن هناك من يبحث عن الطريق وهناك من ضل عنه ، وهناك أيضا من توقف عن البحث ولكنه لم يتوقف فقط بل يريد أن يرغم الجميع على التوقف ، اليأس الانساني الذى جعل من البعض ناجحين ومن البعض الأخر أعداء لذلك النجاح ، هناك أيضا الذين سقطوا من على حافة العالم فأصبحوا موتى ، إن دققت النظر فى الأمر ستجد أننا جميعا تائهون حتى الناجحون منا) .