كانت مأساة بروك إيتون، التي تمثلت بفقدان ابنها كاش البالغ من العمر عامين، بمثابة فرصة ثانية بالنسبة لفتاة وُلدت بقلب يعاني من عيوب. وقابلت العائلتين بعضهما البعض لتتمكن إيتون من سماع دقات قلب ابنها لأول مرة منذ رحيله. المصدر: الأناضول