“إن تتطلب الأمر أن أبيض بيضة من أجل وطني ،فسوف أفعل ذلك”
عندما تسمع من يقول : سوف أضحي بوطني من أجل ديني ، فاعلم انه لم يفهم معنى الدين ولا معنى الوطن”
“أيها الوطن ارفع سقفك ، كي أستطيع تحته أن أرفع رأسي”
( في السابق ، كان أهل الثقافة وأهل المعرفة بالتاريخ ،هم الذين بفكرهم وعقلهم تتغير مسارات الحضارات لتتقدم ، وحين يوضع أهل الثقافة والتاريخ في الصفوف الخلفية تنهار الأمم)
(ها نحن يا بلقيس ندخل مرة أخرى بعصر الجاهلية ،ها نحن ندخل في التوحش والتخلف والبشاعة والوضاعة ، ندخل مرة أخرى عصور البربرية ، حيث الكتابة رحلة بين الشظية والشظية ، حيث اغتيال فراشة في حقلها صار القضية).