هناك تخوف تاريخي من أي تغيير نحو الأفضل“”تغير أو مت..تقدم أو تقادم.. إبتكر أو تبخر”
أن فهم التاريخ هي مهمة عفا عليها الزمن، بحيث أصبح المطلوب حاليا وبإللحاح هو تغيير التاريخ وليس فهمه“
“من مزايا التغييرات التى حصلت فى العالم، أن الكل صار يحكى بصراحة، ولا أحد يخفى نواياه، لكن نحن لا نقرأ، وإذا قرأنا لا نفهم، وإذا فهمنا لا نصدق، وإذا صدقنا نخاف مما صدقناه ونهرب منه“
لذا ،“من الصعب على بيضة ما ان تتحول الى طائر ….! وسيكون مشهدا سخيفا اذا ما تخيلتها تطير وهي ما زالت بيضة …! نحن ايضا مثل هذه البيضة في الوقت الحاضر. ولا نسطيع ان نستمر على هذا الشكل فعلينا اما ان تفقس البيضة او تفسد للأبد“.