مقالات

بدلاً من ان تبادر بالهجوم على الشخص الناجح بادر في ان تصبح أكثر نحاحاً منه

بقلم : الدكتور حنا عيسى

“معظم الناس لا يستمعون بهدف الفهم ولكن يستمعون بهدف الرد”

لم يسبق لفيلسوف أن قتل رجل دين ولكن رجال الدين قتلوا الكثير من الفلاسفة

الفلاسفة يكتفون بتفسير العالم، في حين أن المطلوب تغييره 

الانسان مطبوع على الخطأ لكن الاغبياء مطبوعون على التمسك به

“المعرفة تقود الى القوة والمعلومات تقود الى التحرر أما التعليم فهو الوعد الذي نحظى به للتقدم

((العَلمانية: هي فصل المؤسسات الدينية عن السلطة السياسية، وقد تعني أيضاً عدم قيام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية، كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة. حيث تعود جذور العلمانية إلى الفلسفة اليونانية القديمة لفلاسفة يونانيين أمثال إبيقور، غير أنها خرجت بمفهومها الحديث خلال عصر التنوير الأوروبي على يد عدد من المفكرين أمثال توماس جيفرسون وفولتير وسواهما. ينطبق نفس المفهوم على الكون والأجرام السماوية عندما يُفسّر النظام الكوني بصورة دنيوية بحتة بعيداً عن الدين في محاولة لإيجاد تفسير للكون ومكوناته. ولا تعتبر العلمانيّة شيئاً جامدًا بل هي قابلة للتحديث والتكييف حسب ظروف الدول التي تتبناها، وتختلف حدة تطبيقها ودعمها من قبل الأحزاب أو الجمعيات الداعمة لها بين مختلف مناطق العالم. كما لا تعتبر العلمانية ذاتهاضد الدين بل تقف على الحياد منه)).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق