محاكاة عقلانيه
جميعآ يسلم وبشكل تلقائي ان كلام الله في القرآن يختلف عن كلام البشر إيآ يكن هؤلاء البشر شعراء_سياسيين_علماء دين…وذلك لسبب واحد أساسي
إلا وهو أن كلام الله لا يحمل الترادف في حين البشر
كلامهم يحمل الترادف فالشعراء لايعيبهم الترادف
بينما في القرآن لا يمكن أن يكون هناك حالات ترادف
ولا يوجد في النصوص القرآنيه شيء اسمه ترادف فلكل آيه أو كلمه وحتى الحرف في القرآن له معنى خاص به وهنا تكمن القرآن يصلح لكل زمان ومكان
عندما نتحدث عن اللاترادف يعني لا توجد كلمتين في اللغه العربيه يحملان نفس المعنى ولو متشابهان
لكنهما لايحملان نفس المعنى ولابد من وجود فارق
بينهما وهنا يكمن الإعجاز القرآني
إذا لو طبقنا عملية فرز المعنى بكل لفظ وكل تركيب
ووجهة الاشتراك والافتراق بين الكلمات والحروف لوجدنا في القرآن علمآ جمآ …وأعيد فاكرر هنا يكمن
الإعجاز القرآني فيصبح القرأن صالحآ لكل زمان ومكان
ا
