اخبار العالم العربينشاطات

كفر ياسيف: المركز الجماهير.

علي التيتي

غصت قاعة المركز الجماهيري امس الاثنين ٢٦-٨-٢٠٢٤ بحضور ابناء هذا البلد الطيب باهله ومن ضيوف ورفاق ومعارف رفيقنا د. اياد احمد الحاج باستقبال من ذوي المحتفى به بالقهوه الساده والحلوى
على منصة المركز عريف الامسيه الشاعر اسامه ملحم، رئيس مجلس كفر ياسيف المحلي الاستاذ عصام شحاده، والد المحتفى به الاستاذ الشاعر احمد نايف الحاج، الدكتور الشاعر والناقد منير توما، بروفسور ابراهيم طه، والاستاذ الكاتب سهيل عطالله، د.اياد احمد الحاج
تولى عرافة الامسيه مرحبا بمئات الشخصيات الادبيه والاعلاميه والثقافيه داعيا رئيس مجلس كفر ياسيف لالقاء كلمته مرحبا بالحضور وساردا السيره الاجتماعيه والادبيه للعائله الكريمه.

 
وتلاه والد المحتفى به ساردا سيرة عائلته ومعاشرة ابنائه كأب وصديق ومرشد ومربي وفضل الاب لابنائه وفضل الابن البار لوالده او لوالديه واخواته واخوانه.
تلاه الناقد والكاتب بروفسور ابراهيم طه بمداخلة لديوان شعر المحتفى به ” ستون شمعه تنير الطريق ” قائلا كنت المرشد لاياد اثناء دراسته الجامعيه للقب الثاني والثالث واشار الى بعض الادباء برسالتهم وحصولهم اللقب الثالث عن دراسات ادباء محليين .
وذهب اياد ليكتب عن ادب الكاتب الرفيق محمد نفاع واشار الى مقدمته لديوان اياد قائلا
كنت موضوعيا، وراضيا عما كتبت وعن ما كتب اياد عن الفقد، والحنين، والغضب على سارق وناهب الارض والوطن واصفا وحشية الفاشيه والعنصريه والاجرام بما تقوم به حكومة الاحتلال اليمينيه برئيس حكومتها نتنياهو وزمرة الفاشيين بن غفير ،وسمورتطش وغاضبا على انظمة الرجعيه العربيه
اياد هو الادب المؤدب في شعره وادبه وسيرته.


واعتلت المنصه الفنانه خوله الحاج دبسي قدمت فقرة اتحفت الحضور بذاكرته المنسيه واللا متناسيه الى بلدها كفر ياسيف ومراحل تطورها مذ رئاسة المرحوم يني يني وعطاء الكفارسه الادبي والاخلاقي ونسيجهم الاجتماعي
وكانت كلمة الاديب الشاعر الناقد د. منير توما وكعادته متواضعا مرحبا بالحضور وجلاس المنصه مبدعا ورزينا في تحليل اصدار د.اياد كتابه ” وجهي الاخر ”

بمرثيات رجال صدقوا احداثهم لم تغادرنا
وكلمة من استاذ رفيقنا الاستاذ سهيل عطالله اشار الى الاصدارين ” وجهي الاخر ، وستون شمعه بجدارة قراءتهما
والكلمه الاخيره للمحتفى شاكرا من دعمه وارشده والحضور المهيب
واشار باهداء اصداريه بكل المحبه للحضور

 
تقرير: الاعلامي علي تيتي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق