منوعات
قصة بيت الأبرش المسكون في العاصمة دمشق هل هي حقيقية ام من نسج الخيال
#البيت بالجسر الابيض يقال ان البيت مبني على مقبرة
ومسكون من الجان ويقال ان اصحاب البيت أرادوا بيعه بأقل ثمن 300الف فقط..
وحسب الروايات ان الجآن لا يستطيع العيش مع البشر وهذا البيت مهجور 30سنة بل اكثر
حتى ان بعض الشباب اخرجوا فلم اسمه” الخروج او الموت” موجود باليوتيوب .
يقول المارة من امامه انهم احيانا بيسمعون اصوات وضوء. من المنزل بالرغم من انه مهجور ..
اذا سمعت والدتك تناديك ….فإياك وأن تنظر للخلف……فهذا ليس صوتها وهي ليست والدتك
هذه كانت نصيحة متداولة لمن يريد ان يسكن في منزل الابرش في العاصمة السورية دمشق…
المنزل الذي اختفى من كان يعيش فيه بشكل غريب وبدون تفسير…. في عام ١٩٤٥….اشترت عائلة الابرش ارض بجانب مقبرة ..وبنت هذا المنزل المكون من طابقين….الغريب انه اثناء بناء المنزل …قتل اكثر من ١٣عامل بطريقة غريبة جداً….كانوا يسقطون من السلالم….. بشكل مفاجئ وكأن احد يدفعهم…وكان البناء دائما يتعرض للتخريب …لكن المنزل انتهى من البناء…وسكنت عائلة الأبرش فيه ..غير مكترثة لما سيصيبها في الايام القادمة…..في الليلة الاولى من سكنهم…..كانت الكوابيس والأصوات تملأ المنزل….والليلة الثانية…قطعت عنهم المياه…وبعد عدة ايام…لاحظ سكان الحي ان العائلة لم تخرج منذ عدة ايام…فدخلوا للتحقق من صحة العائلة…لكنهم صدموا عندمو رأوا …النوافذ كلها مفتوحة ..والابواب ايضا….لكن لم يكن هناك احد في المنزل…..افراد العائلة الستة..اختفوا بدون اثر……اغراضهم الشخصية ماتزال موجودة…الالبسة والاوراق الشخصية….وحتى المجوهرات والاموال…..
لا يمكن ان يكونوا قد رحلوا..بدون اخذها…ولو انها كانت حادثة خطف بدافع السرقة….فلما لم ياخذ السارق هذه المجوهرات…ولكن الغريب اكثر….اثناء تفتيش المنزل…عثروا على مذكرات يوميه ..لاحد افراد العائلة وعند قراءتها….كتب فيها….في اليوم الاول ..كان المنزل مخيفا…وفي اليوم الثاني كان مضحكا…. أمي لا تتكلم..وأبي يأكل كل شيء…..وأختي…تمشي في المنزل وهي تضحك..وأنا أيضا سأفعل…..انتهت… احتارت الشرطة عما حصل لهذه العائلة…حتى ان حكومة الانتداب الفرنسي آنذاك…ارسلت محققين فرنسيين مختصين..لكنهم عجزوا عن كشف الحقيقة..اغلقت القضية .وبقي هذا المنزل مهجورا حتى عام ١٩٩٢ عندما استاجره فريق بحث روسي تابع للسفارة الروسية….لكنهم لم يمكثوا فيه سوى يومين…فقد انتحر احدهم ..وصدمت السفارة لهذا الخبر….عاد احدهم في عام ١٩٩٧وسكن في المنزل مع زوجته…لكنهم سرعان ما غادروا المنزل…حيث ادعت زوجته انها رات طيف امها المتوفاة من سنين في المنزل.
وفي عام ٢٠٠٣..حدث شئ غريب جدا ….!
عندما سكنته عائلة عراقية نازحة.. حيث توفي ابنهم الصغير بدون سبب.. من ثم سكنته معلمات من القامشلي اصبن بالصرع وبحالة تساقط الاسنان..
ولحد الان لا احد يدخل اليه ….
مواقع الكترونية
ملاحظة : 👇👇 من الموقع بعد البحث
يجيب رائد الأبرش يجيب رائد الأبرش على السؤال بالقول: “المنزل مملوك لأبناء عمي وهم مقيمون في دمشق، وتم إنشاء المنزل من قبل جدهم في ستينيات القرن المنصرم وتزامن ذلك مع عدة قصص تتعلق بموقع المنزل، وظهرت على إثرها تلك الروايات العارية عن الصحة، والتي لا تتماشى مع العقل والمنطق وإنما تهدف إلى البخس من قيمته لا أكثر”