اقلام حرة

بالصور.. 3 فضائح جنسية للعائلة القطرية.. أميرة ترتدي «مايوه» مثير للغرائز بشواطىء بريطانيا.. آخرى تهرب مع مصرى للمارسة «الجنس».. والشيخة «سلوى» تمارس الحرام مع 6 رجال

صوت الأمة
تتوالي الفضائح التي تلاحق العائلة الحاكمة في دولة قطر، فلم تقتصر علي الثغرات السياسية والمالية التي وقع فيها معظم أفراد العائلة من أمراء ورؤساء المؤسسات في الحكومة، بل وصل الأمر إلي الفضائح الجنسية وخاصة من قبل النساء.

في التقرير التالي ترصد «صوت الأمة» أبرز الفضائح الجنسية للعائلة القطرية

مايوة بريطانيا
كانت صحيفة لندنية نقلت خبرًا مفاده ظهور أميرة قطرية مردتية مايوه على شاطىء المملكة البريطانية المتحدة وهو ما أشعل غضب وحفيظة الشارع الخليجي الذي استنكر صحة هذا الخبر.

وكانت الصحيفة نقلت صور تظهر وجه فتاة سمراء بشكل جانبي دون الكشف عن تفاصيل الصورة بشكل دقيق، ولكنها أشارت أنها تعود الى أميرة قطرية جاءت الى العاصمة البريطانية من أجل البحث عن الراحة والاستجمام بعيدًا عن الوضع التقليدي المتشدد الاسلامي في قطر والذي يجبرها على البقاء بمشهد محتشم.

وسببت هذه الصورة غضبًا شديدًا سيما أنّ الحكومة القطرية تفرض قيود وضوابط وقوانين مشددة على اللباس خلال تواجد النساء في الشواطىء وتلاحق كل من يخالف الاداب وتحظر التعري في أي مكان عام حتى ولو كان ذلك على البحر، إلا أنّ الصحيفة عادت وذكرت أنّ الفتاة التي ظهرت بالصورة عربية ولكنها ليست اميرة.

قصة حب الشاب المصري
كانت صحيفة «صوت الأمة» نشرت في عدد سابق لها، تقريرًا عن هروب أميرة قطرية من بلدها لتتزوج من مواطن مصري يعمل بالسعودية بعد قصة حب عاصفة عبر الانترنت ثم يعيشان في مصر.

وأشار التقرير إلى أن المواطن المصري سيد محمد صالح مولود سنة 1961م هاجر للسعودية منذ 15 سنة انشأ خلالها مصنعا لانتاج الدهانات عقد زواج شرعي من الشيخة حمدة فهد قاسم آل ثاني.

وقد تم لقاء العاشقين عبر موقع «بنوتة.نت» وامر أحد الشيوخ بإغلاق الموقع او تدميره من قبل الهاكيرز القطريين.

وأضاف التقرير أن رجل أعمال سعودي اسمه عبدالسلام اليمانى، متخصص في هذا النوع من العمليات التهريبية، سافر ومعه المواطن المصري سيد وابنته أمل إلى قطر، وانه بجواز سفر أمل خرجت الشيخة حمدة معه بدلا عن ابنته للقاهرة، وان اليمانى تقاضى مبلغ 60 ألف ريال سعودي أجره عن هذه العملية.

ممارسة الجنس الجماعي
كما نشرت جريدة «الفايننشال تايمز» البريطانية فضيحة من العيار الثقيل، بعدما حصلت من مصدر أمني بريطاني على تفاصيل ضبط أميرة قطرية متلبسة بممارسة الجنس الجماعي بإحدى الشقق اللندنية.

وقالت الجريدة إن الشرطة البريطانية فوجئت عند اقتفاء أثر احد المشتبه بهم الذي دخل إلى شقة في ملكية أميرة قطرية بهذه الأخيرة في وضعية مخلة، حيث كانت بصدد ممارسة الجنس مع ثلاثة رجال أوروبيين داخل غرفة، فيما كان أربعة آخرون ضمنهم المشتبه به ينتظرون دورهم في الرواق.

نتائج التحقيقات
وذكر المشتبه به عند التحقيق أن الأميرة القطرية، وتدعى الشيخة سلوى وهي نجلة رئيس الوزراء السابق حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، قد اتفقت معه عبر وسيط على استقدام رجال بمواصفات جسدية خاصة ولهم خبرة في ممارسة الجنس الجماعي بطرق محددة، وذلك مقابل مال كثير كما صرح المشتبه به.

وأضاف أن الشيخة القطرية قد طلبت منه في تلك المرة جلب ستة رجال دفعة واحدة، كما طلبت منه البقاء في الشقة إلى حين انصرافهم خشية تعرضها للتعنيف من بعضهم كما حصل في مرة سابقة.

إعترافات بالجريمة
وقد أجابت الشيخة المذكورة على أسئلة رجال الأمن بكونها لاتمارس الدعارة مقابل المال، بل هي التي تدفع المال للرجال، وأن ذلك لايمنعه القانون البريطاني حسب علمها، لكن الشرطة واجهتها بتهمة استخدام رجل له ملف إجرامي في أعمال دعارة للرجال خارج القانون، لأن القانون البريطاني بخلاف القوانين الأخرى يعاقب على دعارة الرجال خارج القانون، مفسرين لها أنها طلبت خدمات جنسية خارج القانون البريطاني.

 

مقالات ذات صلة

إغلاق