نشاطات

يناير / انتصار الشايقي

… مازالت السنة في بداياتها ومازال الامل يحدو الجميع بسنة تتعدل في الأوضاع ،ويستبشر  فيها الناس بصلاح الحال ،املا في رحمة الله القادر علي التغيير وتبدل  الحال باحسن انه مريد .

لكن يظل فعل الإنسان هو المحك فماخلقنا الا لنسعى وان  السعى هي  السعادة ومآل الرضاء وحقيقة الخلق …

والأزمات لا تراوح مكانها ، ويستميت هذا الشعب حكاما ومحكومين في ضياع حقوقه وتصعيب  حياتهم وحياة أجيال قادمة  لا يد لهم فيما يجري الآن

…أما آن لهذا الفارس أن يستقيق؟..؟

لماذا لا يتعظ هذا الشعب حكاما ومحكومين  من كل السنوات والتجارب ، رغم  التاريخ العظيم والتضحيات الجسام ،  لماذا نصبح كل صباح علي تقسم وتشرذم جديد  ، أزمات وأزمات كله بيد ابناء الشعب وافعالهم ، متي نضع مصلحة البلد وانسانها موضع ضمير ومسئولية ؟

..بداية السنة….

لابد من ترتيب الأولويات ووضع خطط علمية مدروسة وواضحة لإدارة حياتنا علي المستوي الشخصي قبل العام ،والاهتمام بالشباب والاستفادة من طاقاتهم وقدراتهم ،فقد ضيعهم الفراغ والعطالة  وانسداد الأفق ، وتركهم فريسة للمخدرات وكل أشكال الضياع والانحلال

متي نتقي الله فيما نحن مسؤولون عن رعيته؟

متي يعى هؤلاء ماهم عليه مقبلون…؟

🌸وغمست توبتي في دمك المهدر ردحا من الزمان…

..أن بسمك مبتدئ.

أنا لا اتقن غير اسمك مبتدا.ء

  وخبري براءة بخاتم قبائل الآئبين ممهورة..🌸

  ماعاد لتفرق دمك بين 

القبائل صدي..

  …ولا لبرأتك إنتصار.

  لا نار..

ولا  نور..

  ..ليس لخلودك دار.

لا جنة تهواها  القلوب..

..تهفو  إليها أو تأووب ..

 ..يجلوها تفاني..

وتحرسها البسملة.

… ما كانت

ماكان هدر دمك نهاية

..ولا خبر ميعادك بداية..

ولا توبتي أن قف .؟

قد تطهرت ..

آنست نورا  وهداية.

 ..ونذرت مراكبي اشرعة للسفر

بددت توبتي ..بين 

دموعي ومداك

..صورت إشتهائي

 ملكوت تبسمك…

   وتمتمت جهر بالبسملة…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق