الرئيسيةالمنصة الدولية زووممكتبة الفيديو
بالفيديو المنصة الدولية همسة نت الدولية تستضيف الدكتور رمزي حلبي / اعداد وتقديم د. فاطمة ابوواصل إغبارية
موقع hamsaat .co / اشراف المهندس عبد الحفيظ إغبارية وتنسيق الاستاذة كفاح زحالقة
صاحب شركة استشارة اقتصادية واستراتيجية ، محاضر وحاصل على الدكتوراة من جامعة تل أبيب،
رئيس مؤسسة Tsofen تسوفين لدمج عرب الداخل بمجال الهايتك.
رئيس بلدية دالية الكرمل سابقا
دكتور رمزي حلبي اهلا وسهلا بك معنا في برنامجنا الاسبوعي لقاء السبت
–دمج العمال العرب في مجال الهايتك.
–التداعيات الاقتصادية في اسرائيل واثرها على الاقلية الفلسطينية في الداخل
– التصور المستقبلي للعرب الفلسطينيين في اسرائيل
المحور الاول : دمج العمال العرب في مجال الهايتك.
–بنك إسرائيل يقول ان نسبة العاملين في مجال الهايتك هي 3% فقط لماذا هذه النسبة الضئيلة ؟
–ماذا بشأن إعلان الحكومة الإسرائيلية مؤخرا بأنها ستمنح تصاريح لفلسطينيين من الضفة وحتى من غزة للعمل فيالهايتك؟
–كيف توسّع هذا القطاع وبدأ يمدّ أذرعه للقدس والضفة الغربية وغزة، بعد أن أصبح تشغيل فلسطينيي 48 الذي كانمحظورا قبل بضع سنوات فقط، حالة مفروغا منها؟
–
كيف يتمّ دمج الفلسطينيين في مجال الهايتك ، وكيف تجري المشاريع والمبادرات في القدس والضفة الغربية المحتلتين ؟
–هل في القدس محاولات لدمج الفلسطينيين في هذا السوق؟ وهل يريدون لهم أن يبقوا ملحَقين بإسرائيل واقتصادها؟
–هل يبقى الهايتك الإسرائيلي مرتبطا بالجيش والصناعات العسكرية ووحدات السايبر؟
–كيف تحوّلت إسرائيل إلى دولة رائدة في مجال “الهايتك“؟
المحور الثاني
التداعيات الاقتصادية في اسرائيل واثرها على الاقلية الفلسطينية في الداخل
- هل يمكن معرفة الوضع الاقتصادي على الاقلية الفلسطينية في الداخل من حيث البطالة / العدالة الاجتماعيةوتحقيق الرفاهية/ الدخل/ التوزيع الوظيفي/ التعليم / التأثير الاجتماعي؟ نسبة الفقر ؟
المحور الثالث
التصور المستقبلي للعرب الفلسطينيين في اسرائيل
–كيف تنظر الى مستقبل العرب الفلسطينين في الداخل الفلسطيني من ناحية
– المكانة الحُقوقية للعرب الفلسطينيين في إسرائيل؟
–العرب الفلسطينيون في إسرائيل وعلاقتهم بالدولة؟
–سياسة الأراضي والتخطيط والبناء ؟
–إستراتيجية التنمية الاقتصادية ؟
- كيف تقيم لإستراتيجية التنمية الاجتماعية ؟
–التخطيط الإستراتيجي والرؤية التربوية لجهاز التربية والتعليم العربي ؟
–الثقافة العربية الفلسطينية و العمل المؤسّساتي؟
