إنجاز فلسطين

لقد علمتُ وخيرُ العلمِ أنفعُهُ . . . . أن السعيدَ الذي ينجو من النارِ(فروة بن نوفل)

مهما كانت تكلفة مكتباتنا، فهي تكلفة رخيصة مقارنة بتكلفة شعب جاهل ! (أ.د.حنا عيسى)

لقد علمتُ وخيرُ العلمِ أنفعُهُ . . . . أن السعيدَ الذي ينجو من النارِ(فروة بن نوفل)

مهما كانت تكلفة مكتباتنا، فهي تكلفة رخيصة مقارنة بتكلفة شعب جاهل ! (أ.د.حنا عيسى)

كل من يتوقف عن التعلم فهو كهل، ولا يهم إن كان في العشرين أو في الثمانين من عمره، بينما كل من لا ينفك يتعلم يظل شابًا”

بعض الناس يحصلون على التعليم بدون الذهاب إلى الجامعة , بقية الناس يحصلون عليه بعد أن يتخرجوا من الجامعة

“وظيفة التعليم تتمثل في تعليم الفرد التفكير بعمق وبنقد. فالذكاء والشخصية هما الهدف الحقيقي من التعليم)

المضمون الأساسي للتربية والتعليم هو تكوين القدرات والمؤهلات الاجتماعية، ففي مجرى التعليم يحصل الناس على المعارف, فيتسع افقهم, ويغدو بوسعهم التوجه في الواقع المحيط والمساهمة في مختلف ميادين الحياة العامة.

إن تقسيم العمل وتخصصه لا يمليان التعليم فقط, بل والمتخصص أيضاً. فإذا وجد التعليم العام وجدت المؤهلات الضرورية في كافة الأمور, فإن التعليم المتخصص يعد الإنسان للون معين من النشاط.

وتتميز التربية عن التعليم بأنها لا تكون في الإنسان القدرة على القيام بهذا العمل أو ذاك, بل تنمي فيه الخصال الباطنية, مثل: القناعات والمبادئ الأخلاقية والقيم والنزعات والبواعث وسمات الطبع، وهي تصوغ موقفاً معيناً من الواقع, ومن الآخرين, تتعذر بدونه الحياة في المجتمع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق