(الأولى ذوق وفهم وإحساس بالآخرين، والثانية صفة لا أخلاقية تسعى لهدف)
(ما أجمل أن يكون السفير أو القنصل الذي يمثل بلاده أديباً نهماً للمعرفة ، حريصاً على حسن تمثيل ثقافته وأناسه ، وأن يحتفظ بفوائد من فترات تمثيله يرويها للأجيال كي يقتبسوا من خبرته وتجربته ، فالتجارب عقل ثان وثالث)
(الدبلوماسي كلما كانت تصريحاته هادئة وحكيمة كلما استحق هذا اللقب)
(وكم كانت هنالك مشاكل وأزمات لا يمكن حلها واستطاع رجلا حكيما بشيء من الدبلوماسية حلها)
(وكم تسبب ايضا رجال سياسة ومسئولين كبار فى نشوب الحروب واشتعال المنازعات لأنه يفتقد الدبلوماسية)
(وكثير من المشاكل التى تحدث بين الدول والشعوب سببها اولئك المسمون بالدبلوماسيين والدبلوماسية منهم براء)