بحلول عام 2020 م نقول للأم الفلسطينية : بغيرك لن يكون العيد سعيد (كل عام وأنت بخير)
الأم الفلسطينية “روح القضية وريحانها”(أ.د.حنا عيسى)
“لن أسميك أمرآة سأسميك كل شيء”
إليك يا نبض قلبي المتعب ، إليك يا شذى عمري ، إليك أنت ..يا أمي
غنوا لها وتغنو بها، فقالو يا جارة الوادي وزادوا زيدينا عشقا زيدينا … هي مريم البتول هي خديجة زوجة الرسول هي الأم الرحيمة تيريزا هي زنوبيا ونفرتيتي هي شجرة الدُر … هي المرأة التي وضعت الجنة تحت أقدامها وهزت السرير بيمينها والعالم بيسارها .. هي الجدة العطوف هي الفراشة الملونة بكل ألوان الطيف و الحنان … هي المرأة الشرقية العربية هي التي اختصرت كل نساء العالم هي المتعلمة المثقفة التي جعلت من كل رجلٍ رجلاً عظيما وتربعت بذلك على عرش القلوب وعرش المماليك.