“وعليه ، لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك ولكنك تستطيع أن تمنعها من أن تعشش في رأسك”
لان ، “هناك من يتذمر لأن للورد شوكًا، وهناك من يتفاءل لأن فوق الشوك وردة”
لذا ، “سقيت زهرة في حديقتي كان قد برح بها العطش، فلم تقل لي شكرًا، ولكنها انتعشت فانتعشت أنا”
وعلى ضوء ما ذكر أعلاه ، أقول : وطني .. ذلك الحب الذي لا يتوقف.. وذلك العطاء.. الذي لا ينضب.. أيها الوطن المترامي الأطراف.. أيها الوطن المستوطن في القلوب.. أنت فقط من يبقى حبهُ.. وأنت فقط من نحبُ.