“بما أني لا أود أن أكون عبدا فلا أود أن أكون سيدا. هذا ما يعبر عن فكرة الديمقراطية “
“في غياب الديمقراطية فإن الشائعة هي السلاح الوحيد الذي يستطيع بواسطته الشعب أن يعبر عن رأيه“
(أما بما يتعلق بمعوقات التحول الديمقراطي في فلسطين، فأن المجتمع الفلسطيني لم يزل مجتمعاً عشائرياً، وأن للاحتلال دوره في هدم البنية الاجتماعية، إضافة لعدم حصول أي تحول في بنية الأسرة، وخاصة في مسائل متعلقة بالمرأة، والطفل، والحقوق والواجبات، وعدم وجود مشروع وطني حقيقي يمكن أن يمهد لنواة مجتمع مدني، وصعود التيار الديني على حساب تراجع اليسار).