“أي مجتمع يحتاج إلى أن يخلي مسؤوليته لديه الكثير من المحامين“
“المحامون الجيدون يعرفون القانون ، المحامون العظماء يعرفون القاضي“
“كما تعلمون ، قد لا تعمل المحاكم بعد الآن ، ولكن طالما أن الجميع يصور الجميع ، سيتم تحقيق العدالة“
“العدل موجود في كل المحاكم العربية ولكن على يافطة فوق رأس القاضي!“
(نظرية العدالة عند أرسطو تقوم على ثلاثة قيم، اثنتان منهما تمثلان الرذيلة وهما الزيادة والنقصان أو الإفراط والتفريط، وتمثل القيمة الثالثة الفضيلة وهي الوسط)
والعدالة هي الجوهر الأساسي للفكر السياسي برمته، حسب رأي أرسطو، وهي الفضيلة التي تنطوي تحتها، وتترتب عليها، جميع الفضائل السياسية الأخري، بل إن قيمة العدل تبدو شرطا أساسيا لوجود «الدولة» بتنظيمها القانوني والاجتماعي والسياسي، فإذا وُجد العدل في مجتمع بشري ما فإننا نكون أمام دولة، أما إذا غاب العدل فإننا نكون أمام أي شكل اجتماعي، لكنه ليس الدولة، ولذا يري أفلاطون أنها السمة الأساسية للنظام السياسي الفاضل.