اقلام حرة

كل من يرفض التغيير مآله الاضمحلال .. المؤسسات البشرية الوحيدة التي ترفض التطور هي المقابر”(أ.د. حنا عيسى)

كل من يرفض التغيير مآله الاضمحلال .. المؤسسات البشرية الوحيدة التي ترفض التطور هي المقابر”(أ.د. حنا عيسى)

” لن يأتي التغيير إذا انتظرنا شخصاً آخر أو وقتاً آخر. نحن من ننتظر. نحن التغيير الذي نسعى إليه”

“الذين لا يسطتيعون تغيير نسيج أفكارهم، لن يكونو قادرين علي تغيير الواقع، ولن يحرزوا أبداً أي تقدم”

اذا اردت ان تخلق لك الاعداء فحاول تغيير وضع قائم”

التغيير يجب ألا يكون مجرد فكرة في الرؤوس، بل أن يكون حقيقة يراها الناس”

“من الصعب على بيضة ما ان تتحول الى طائر ….! وسيكون مشهدا سخيفا اذا ما تخيلتها تطير وهي ما زالت بيضة …! نحن ايضا مثل هذه البيضة في الوقت الحاضر. ولا نسطيع ان نستمر على هذ الشكل فعلينا اما ان تفقس البيضة او تفسد للأبد”

إن التغيير السياسي يتسم بنوع من الشمولية والإتساع، فهو مجمل التحولات التي تتعرض لها البنى السياسية في مجتمع ما بحيث يعاد توزيع السلطة والنفوذ داخل الدولة نفسها

ويمارس التغيير السياسي من قبل كل شخص كان غيورا على أمته للنهوض بها حتى تستكمل أهدافها وتحقّق إنجازاتها التي تريدها وتنشدها، وهو تغيير وتعديل في نظام الحكم سواء أكان جزئياً أو جذرياً، ومحاربة مظاهر الفساد والضعف فيه، بوسائل مختلفة، بحيث يحقق المقاصد المرجوة منه.

ويعد التغيير السياسي هو الانتقال من وضع لا ديموقراطي إستبدادي إلى وضع ديموقراطي،  أما التغير السياسي السلمي يطلق عليه مصطلح إصلاح ويمكن بإعتباره مرادفا للتغيير الدستوري في القيادة أو لإعادة بناء التأثير السياسي داخل المجتمع”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق