الرئيسية
كيف ستدعم الحكومة الفلسطينية مدينة القدس؟
أعلنت الحكومة الفلسطينية برئاسة د. رامي الحمد الله في جلستها التي عقدت أمس الثلاثاء في مقر محافظة القدس ببلدة الرام، البدء بالتنفيذ الفوري والعاجل لتوجيهات سيادة الرئيس بتقديم الدعم لتعزيز صمود أهلنا في القدس من خلال اللجنة العليا للقدس وبناءً عليه قررت الحكومة ما يلي:
– تشكيل لجنة طوارئ برئاسة رئيس الوزراء وعضوية كل من وزير المالية والتخطيط ووزير شؤون القدس، تعمل بالتنسيق مع اللجنة الوطنية العليا لشؤون القدس.
– رصد مبلغ بقيمة 15 مليون دولار من أصل المبلغ الذي أقره سيادة الرئيس بقيمة 25 مليون دولار لدعم القدس، لدعم قطاع الإسكان وترميم البيوت في مدينة القدس.
– صرف مبلغ بقيمة 1000 دولار شهرياً، لمدة 3 أشهر لتجار البلدة القديمة في القدس.
– دفع الأقساط الجامعية للفصل الأول من العام الدراسي 2017-2018 لطلبة البلدة القديمة الملتحقين بالجامعات أو الطلبة الجدد الذين سيلتحقون بالجامعات.
– تغطية فاتورة استهلاك الكهرباء كاملة عن سكان البلدة القديمة عن شهري تموز وآب 2017.
– صرف مكافأة مقطوعة بقيمة 1000 شيكل لحراس المسجد الأقصى المبارك.
– صرف مبلغ بقيمة 500,000 دولار كمساعدة لمراكز جامعة القدس الواقعة في البلدة القديمة والبالغ عددها 6 مراكز.
– صرف مبلغ بقيمة 5000 دولار لكل مؤسسة من مؤسسات الإسعاف والطوارئ في مدينة القدس وعددهم ثمانية، أي بمبلغ اجمالي قيمته 40 ألف دولار.
– دعم مستشفى المقاصد والمطلع بمبالغ تقررها الظروف الطارئة الحاصلة في المدينة، لشراء الأدوية والمستلزمات الطبية المختلفة.
– تكليف وزير شؤون القدس بتقديم تصور إلى مجلس الوزراء في جلسة مقبلة بشأن دعم مؤسسات المجتمع المدني في القدس.
– تكليف وزير التنمية الاجتماعية بتقديم تصور إلى مجلس الوزراء في جلسة مقبلة بشأن دعم العائلات الفقيرة والمستورة في القدس.
– تنفيذ مرسوم فخامة الرئيس باقتطاع أجرة يوم عمل واحد من رواتب موظفي الدولة ومنظمة التحرير الفلسطينية المدنيين والعسكريين كافة، واقتطاع ما نسبته (1%) من الراتب التقاعدي لموظفي الدولة ومنظمة التحرير الفلسطينية المتقاعدين المدنيين والعسكريين كافة لمرة واحدة، وذلك عن شهر تموز من عام 2017م تخصص لغايات دعم صمود المواطنين في مدينة القدس.
– دعوة الشركات والبنوك والنقابات المهنية والعمالية، ومنظمات المجتمع المدني والأهلي والجامعات، وكافة مؤسسات القطاع الخاص، وغيرها من المؤسسات غير الرسمية، إلى التبرع بأجرة يوم عمل من جميع أعضائها والعاملين فيها.
– دعوة رجال الأعمال الفلسطينيين والعرب، لتقديم التبرعات لدعم صمود أهلنا في القدس.
– دعوة الصناديق العربية والإسلامية، وكافة اللجان والوقفيات والمؤسسات العربية والإسلامية ذات العلاقة بالقدس إلى توحيد جهودها لتعزيز صمود أهلنا في القدس.