نشاطات

كتبت اديبة همسة سماء الثقافه الاستاذه اسماء الياس

لغتي هي أنت… خاصة عندما تكتبني بنظراتك… وعندما تقرأني بنبضات قلبك… لغتي أحب أن اقرأها من على صفحات روحك… التي أعطتني الإذن حتى أتصفحها من أولها لآخرها… فكيف لا أكون مجتهدة وأنت من علمني كيف يكون للحب أبجدية … نقرأها ونحن مغمضي الأعين… نفهمها دون جهد… نتعلمها دون معلم… نتداولها في حياتنا اليومية… نشربها مع كل وجبة… فكيف لهذا الحب أن لا يكون له كل الأولوية… خاصة عندما ننجح بنيل شهاداته…. وفي النهاية نربح الجائزة الكبرى… لأن الحب هو ضوء صغير يبدد ظلام كبير…..

مقالات ذات صلة

إغلاق