ثقافه وفكر حر

الأسماء الحقيقية لشخصيات ذكرت فى القرآن الكريم ولم يسمها

🍥(المرأتين) اللتين ضُرب بهما المثل في الكفر ، وبشرهما الله بالنار وهما امرأة سيدنا نوح، وتدعى “ *واهلة* ” ، وامرأة سيدنا لوط، وتدعى “ *واعلة*”.

🍥(ابن سيدنا نوح )الذي عصا والده ومات غرقاً في الطوفان ، كان يسمى “ *”كنعان بن نوح”

🍥اسم (زوجة فرعون) التي ضرب الله بها المثل في الإيمان، وهي السيدة “ آسيا بنت مزاحم” ..

🍥أم سيدنا موسى التي أشار لها القرآن الكريم وتدعى السيدة “ *”يوحانذا”* و قيل * “يوكابد بنت لاوى”*

🍥أخت سيدنا موسى* التي ورد ذكرها أيضًا في القرآن الكريم فكانت تدعى “ * ” كلثٌم” أو* “كلثمة بنت عمران ” أو *كلثوم* ” و قيل كان اسمها *”مريم “..
.
🍥شخصية *مؤمن آل فرعون* ، التي جاءت في سورة القصص “وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين”، وهذا الرجل يدعى “ *”حذقيل”*.

🍥المؤمن* الذي يسمى “ *”حبيب بن موسى النجار*”، والذي جاء ذكره في سورة يس : “وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال يا قومي اتبعوا المرسلين”.

🍥في سورة يوسف التي تروي قصته مع إخوته الأحد عشر ورحيله إلى مصر، ذكر أن هناك أخا وحيدا شقيقا له، وذلك الأخ يدعى “ *بنيامين بن يعقوب”*

🍥وفي السورة نفسها جاء ذكر *عزيز مصر* وامرأته وكان عزيز مصر في ذلك الوقت يدعى “ *بوتيفار*” ، أما امرأته التي راودت يوسف عن نفسه فكانت تسمى “ *زليخة* ”.

🍥وجاء في سورة الأنبياء ذكر *ذا النون* وهو المقصود به النبي “ *يونس بن متى*” الذي كان يسمى ذا النون ويونان .

🍥ومن الشخصيات التي ذكرها القرآن الكريم ولم يسمها لنا، *اسم الذي استطاع أن يحضر عرش بلقيس* ملكة سبأ في طرفة عين وهو “ *آصف بن برخيا*” أحد وزراء سيدنا سليمان .

🍥والرجل الذي جادل سيدنا إبراهيم* في ربه “ إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت، فقال الرجل أنا أحيي وأميت”، وهذا الرجل هو الملك “ *نمرود بن كنعان*” وكان ملكاً بالعراق وكانت مملكته تمتد إلى معظم أنحاء العالم ويضرب به المثل حتى الآن على الشخص الذي يتكبر ويكفر بنعمة الله وقدرته.

🍥الأعمى الذي جاء ذكره في سورة عبس* وهو “ *عبدالله بن أم مكتوم* ”، قال فيه الله تعالى : “عبس وتولّى، أن جاءه الأعمى، وما يدريك لعله يزكى، أو يذكّر فتنفعه الذكرى”.

🍥والسيدة التي كانت تجادل رسول الله* وسمع الله حوارها مع النبي فنزلت فيها أول سورة المجادلة، وتدعى “ *خولة بنت ثعلبة* ”، كانت تشكو للنبي من زوجها .

🍥وهناك *المرأة* التي أشار إليها القرآن الكريم في سورة النحل بأنها “ *امرأة قليلة العقل* ” فهي السيدة “ *ريطة بنت عمرو* ”، وكانت تسكن مكة وتقوم بغزل الصوف طوال النهار ثم تنقض غزلها آخر النهار، قال فيها تعالى : “ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة”.

🍥امرأة* أبي لهب التي ذكرت في سورة “المسد” ووصفها بأنها حمالة الحطب فهذه المرأة تدعى “ *أروى بنت حرب* ” وهي أخت أبي سفيان .

🍥الشانئ* في سورة الكوثر التي نزلت إشارة إلى “ *العاص بن وائل* ” وهو الشخص الذي أطلق على النبي كلمة “أبتر” عندما مات ابنه “القاسم”.

🍥الشخص الذي *لعنه الله* ووصفه بغلظة القلب *في سورة القلم* ، فذلك الشخص يدعى “ *الوليد بن المغيرة*” الذي كفر بنعم الله، فقال فيه تعالى : ”أن كان ذا مال وبنين إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين سنسمه على الخرطوم .

🍥في سورة الكهف، قال تعالى: “ *ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا* ”، فالمقصود هنا
“ *عيينه بن حصن الفزاري* ”
و” *الأقرع بن حابس* ” وأصحابه من المؤلفة قلوبهم .

🍥أما في سورة التغابن، أشار الله تعالى إلى شخص يدعي “ *عوف بن مالك الأشجعي* ” وكان ذا مال وأهل وولد فكان إذ أراد الغزو بكوا إليه ووقفوا أمامه فقالوا “إلى من تدعنا”، فيرق قلبه ويقيم ولا يخرج إلى القتال، ونزلت فيه الآيات : “إنما أموالكم وأولادكم فتنة واللّه عنده أجر عظيم”.

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه الطاهرين الطيبين .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق