شعر وشعراء

[لِشهداءِ قلعةِ جنينَ العظامْ]

شعر:عاطف ابو بكرٍ/ابو فرح

إغْتالوا بِجنينٍ هذا اليومَ شباباً كانوا
عزْماً ومضاءً مثل السيْفْ
بجنينٍ يَفْدي الأرضَ شبابٌ رَفَّاً يتْبعُ رَفّْ
وقَفوا دوماً في وجْهِ الأعداءِ وَما جَفْنٌ لشهيدٍ
خوْفاً رَفّْ
لكنَّ عطاءَ شبابَ بلادي مهما قتلوا
واعْتقلوا ما يوْماً جَفّْ
بلدي تلكَ وتأبى الذلَّ وتأبى العَسْفْ
فإذا كانَ مِنَ الأعداءِ الظلمُ أوِ القتْلُ ،فأبطالُ جنينٍ
يعرفُ كلٌّ منهمْ ما المطلوبُ وكَيْفْ
لكنْ يا حَيْفْ
عمَّنْ غضَّ عنِ العدوانِ الطَرْفْ
جِبْناً أو وهماً أو خوْفْ
هوَ والأعداءُ بنَفْسِ الصفّْ
فالعدوانُ لنا،يكْشِفُ كلَّ الزَيْفْ
وَيُعرِّي كلَّ فصيلٍ أو طرَفٍ إنْ دهَمَ الأعداءُ
مَدائننا يتراجعُ للخَلْفْ
شجْباً وإداناتٍ لن نسْمَعَ منهمْ حرْفْ
كم مِنْ شهداءٍ شعبي للجنَّةِ زَفّْ
وَمِنَ الأطرافِ المعنيَّةِ لا نسمعُ إلَّا
ببياناتٍ صوْتَ القَصْفْ
ذلكَ عندَ أولاكَ السقْفْ
وأنا لا أمْلِكُ عندَ قراءتِها إلَّا التَفّْ
فبِدونَ مواجهةٍ لن يتَوقَّفَ ذاكَ النزْفْ
فالعنفُ يُقابَلُ بالمِثْلِ،فيكفينا دوَراناً أو لَفّْ
فإذا لم نفعلْ ذلكَ سيزيدُ الأعداءُ
القَتْلَ إلى الضِعْفْ
وَسَيَعْبرُ خصْمي دوْماً مِنْ ثَغَراتِ الضَعْفْ
لكنْ لو ضاعَفْنا ما فعلَ الشهداءُ وكانَ الردُّ
على الأعداءِ الكَفَّ بِمِثْلِ بِكَفّْ
ستراهُ عنِ الإجرامِ تراجعَ إجباريَّاً أو كَفّْ
وَلِمَنْ يُشْبعنا أوهاماً طافحًةً بالسُخْفْ
فالتجربةُ تقولُ إذا رُمْتَ لذاكَ النزف الوقْفْ
فعليْكَ مُقابَلةَ العنْفِ بأقْصى العنْفْ
وأنا آملُ هذي المرَّةَ أنْ يجري فعْليَّاً للتنسيقِ
الأمنيِّ الوقفْ
فكفانا منهمْ خوْفْ
وكفانا إعلانَ عديدِ الإجراءاتِ وبعدَ سوَيْعاتٍ
للإعلانُ الخُلْفْ
فدعونا نتفاءلُ والأيَّامُ بيدِها الصدقُ مِنَ التزويرِ الكشْفْ
فذاكَ عدوٌّ نازيُّ لن يردَعهُ إلَّا السيْفْ
لو مِثْلَ الشهداءِ بقلْعتنا قد جهَّزْنا ألْفاً بعدَ الألفْ
سترونَ مِنَ الأرضِ المحتلَّةِ مِنْ أعداءِ بلادي فوراً
قد رحَلَ النصْفْ
—————————————
شعر:عاطف ابو بكرٍ/ابو فرح

[لِشهداءِ جنينْ العظامْ] ———————————
إغْتالوا بِجنينٍ سنَداً ويزيداً وخليلاً
وعباهرةً والبامونيَّ السيْفْ
بجنينٍ يَفْدي الأرضَ شبابٌ رَفَّاً يتْبعُ رَفّْ
لكنَّ عطاءَ شبابَ بلادي مهما قتلوا
واعْتقلوا ما يوْماً جَفّْ
لكنْ يا حَيْفْ
عمَّنْ غضَّ عنِ العدوانِ الطَرْفْ
جِبْناً أو وهماً أو خوْفْ
هوَ والأعداءُ بنَفْسِ الصفّْ
فالعدوانُ لنا،يكْشِفُ كلَّ الزَيْفْ
وَيُعرِّي كلَّ فصيلٍ أو طرَفَ إنْ
دهَمَ الأعداءُ مَدائننا يتراجعُ للخَلْفْ
شجْباً وإداناتٍ لن نسْمَعَ منهمْ حرْفْ
كم مِنْ شهداءٍ شعبي للجنَّةِ زَفّْ
وَمِنَ الأطرافِ المعنيَّةِ لا نسمعُ إلَّا
ببياناتٍ صوْتَ القَصْفْ
ذلكَ عندَ أولاكَ السقْفْ
وأنا لا أمْلِكُ عندَ قراءتِها إلَّا التَفّْ
فبِدونَ مواجهةٍ لن يتَوقَّفَ ذاكَ النزْفْ
فالعنفُ يُقابَلُ بالمِثْلِ،فيكفينا دوَراناً أو لَفّْ
فإذا لم نفعلْ ذلكَ سيزيدُ الأعداءُ
القَتْلَ إلى الضِعْفْ
وَسَيَعْبرُ خصْمي دوْماً مِنْ ثَغَراتِ الضَعْفْ
لكنْ لو ضاعَفْنا ما فعلُ ضياءٌ والسبعاويُّ
وكذلكَ خالدُ أو أيمنُ،وَردَدْنا للأعداءِ على
الكَفِّ بِمِثْلِ بِكَفّْ
ستراهُ عنِ الإجرامِ تراجعَ إجباريَّاً أو كَفّْ
وَلِمَنْ يُشْبعنا أوهاماً طافحًةً بالسٌخْفْ
فالتجربةُ تقولُ إذا رُمْتَ لذاكَ النزفِ الوقْفْ
فعليْكَ مُقابَلةً العنْفِ بأقْصى العنْفْ
فذاكَ عدوٌّ نازيُّ لن يردَعهُ إلَّا السيْفْ
لو مِثْلَ ضياءٍ قد جهَّزْنا ألْفْ
سترونَ مِنَ الأرضِ المحتلَّةِ مِنْ أعداءِ بلادي فوراً
قد رحَلَ النصْفْ
—————————————
شعر:عاطف ابو بكرٍ/ابو فرح
٢٠٢٣/١/٢٦م

[لِشهداءِ جنينْ العظامْ] ———————————
إغْتالوا بِجنينٍ سنَداً ويزيداً وخليلاً
وعباهرةً والبامونيَّ السيْفْ
بجنينٍ يَفْدي الأرضَ شبابٌ رَفَّاً يتْبعُ رَفّْ
لكنَّ عطاءَ شبابَ بلادي مهما قتلوا
واعْتقلوا ما يوْماً جَفّْ
لكنْ يا حَيْفْ
عمَّنْ غضَّ عنِ العدوانِ الطَرْفْ
جِبْناً أو وهماً أو خوْفْ
هوَ والأعداءُ بنَفْسِ الصفّْ
فالعدوانُ لنا،يكْشِفُ كلَّ الزَيْفْ
وَيُعرِّي كلَّ فصيلٍ أو طرَفَ إنْ
دهَمَ الأعداءُ مَدائننا يتراجعُ للخَلْفْ
شجْباً وإداناتٍ لن نسْمَعَ منهمْ حرْفْ
كم مِنْ شهداءٍ شعبي للجنَّةِ زَفّْ
وَمِنَ الأطرافِ المعنيَّةِ لا نسمعُ إلَّا
ببياناتٍ صوْتَ القَصْفْ
ذلكَ عندَ أولاكَ السقْفْ
وأنا لا أمْلِكُ عندَ قراءتِها إلَّا التَفّْ
فبِدونَ مواجهةٍ لن يتَوقَّفَ ذاكَ النزْفْ
فالعنفُ يُقابَلُ بالمِثْلِ،فيكفينا دوَراناً أو لَفّْ
فإذا لم نفعلْ ذلكَ سيزيدُ الأعداءُ
القَتْلَ إلى الضِعْفْ
وَسَيَعْبرُ خصْمي دوْماً مِنْ ثَغَراتِ الضَعْفْ
لكنْ لو ضاعَفْنا ما فعلُ ضياءٌ والسبعاويُّ
وكذلكَ خالدُ أو أيمنُ،وَردَدْنا للأعداءِ على
الكَفِّ بِمِثْلِ بِكَفّْ
ستراهُ عنِ الإجرامِ تراجعَ إجباريَّاً أو كَفّْ
وَلِمَنْ يُشْبعنا أوهاماً طافحًةً بالسٌخْفْ
فالتجربةُ تقولُ إذا رُمْتَ لذاكَ النزفِ الوقْفْ
فعليْكَ مُقابَلةً العنْفِ بأقْصى العنْفْ
فذاكَ عدوٌّ نازيُّ لن يردَعهُ إلَّا السيْفْ
لو مِثْلَ ضياءٍ قد جهَّزْنا ألْفْ
سترونَ مِنَ الأرضِ المحتلَّةِ مِنْ أعداءِ بلادي فوراً
قد رحَلَ النصْفْ
—————————————
شعر:عاطف ابو بكرٍ/ابو فرح
٢٠٢٣/١/٢٦م

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق