هل تنظر إلى نصف الكوب الممتلئ أم الفارغ؟
إجابتك عن هذا السؤال تعكس تفكيرك , ونظرتك إلى الحياة، وسلوكك تجاه نفسك، وما إذا كنت متفائلًا أم متشائمًا؛
التفكير الإيجابي غالياً ما يساعدك في التعامل مع الضغوط، كما ان التفكير. الايجابي يساعدك على تحسين صحتك. حاول قدر الامكانالابتعاد عن التفكير السلبي
“أنت مسؤول عن السعي، لا النتيجة.”
قال تعالى: {وَأَنْ لَيْسَ لِلإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى * ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الأَوْفَى
اليوم الذي تزرع فيه البذور ليس هو اليوم الذي تأكل فيه الثمرات.
تحلى بالصبر فكلّما تحلينا بالصبر، كنّا أكثر سعادة وراحة بال، حتّى لو لم تجرِ الرياح بما تشتهي سفننا”
لان العاصفة لا بد ان تهدأ والسفن ستجري لمستقر لها
نصف متاعب هذه الحياة إلى قول “نعم” بسرعة كبيرة .. وعدم قول “لا” فتعلم كيف تقول لا
مستحيل أن ترضي الناس طوال الوقت على حساب نفسك
لا ترد فوراً على الرسائل النصية التي تحتوى على طلب حتى وإن كنت موافقاً عليها، حتى لا يشعر الطرف الأخر أنك دائما متاح، دربالأشخاص حولك على احترام خصوصيتك وعلى عدم توقع وجودك دائما وقتما يرغبون، ففي النهاية أنت لست روبوت مبرمج على رغبات من حولك. فلديك اشغالك ومسؤلياتك. وبرامجك
لا تسمح لأجندات الأخرين بالتحكم في حياتك، يجب أن تعرف أنك لن تستطيع ارضاء الأخرين ، أنت أيضا لديك حياتك ومخططاتك.. والعائلة.. ، لذلك لا ترهق نفسك في محاولة الوجود ضمن مخطط لا يتعلق بحياتك مطلقا لمجرد الشعور بالخجل،
لا تردد في رفض شيء لا ترغب في القيام به، ولا تشعر بالحرج أو الضيق، لأن الناس يحترمون الناس الذين يعرفون تماما ماذا يريدونوينظمون أوقاتهم بالطريقة التي تناسب حياتهم.
الاخوات والاخوة طيب الله اوقاتكم بالمسرات
